الصفحه ٩٧ : العقد الدائم ؛ لأنّ الهدف من الزواج
المؤقت التسهيل وعدم التقييد ، ومن هذه الفوارق :
١. إنّ المرأة في
الصفحه ١١٦ :
النبي الأكرم
صلىاللهعليهوآله
قال لأحد أصحابه : «وإذا أردتَ أن
يَحْشُرَكَ اللهُ مَعِي يَوْمَ
الصفحه ١٥٢ :
ننسى القاعدة الأصولية المسلّمة التي تقول : إذا تعارضت مجموعتان من الروايات حول
مسألة واحدة ، يجب أولاً
الصفحه ٢٧ :
الإنسان ويعرّض
نفسه للأذى ؛ لأن إهدار الطاقات والإمكانيات بدون فائدة ليس أمراً عقلائياً.
التقية
الصفحه ٤٠ : يمكن تجاهلها ،
ولا يمكن التغاضي عن الأعمال المنافية للعدالة والصدق والاستقامة الصادرة عنهم ؛
لأنّ هذه
الصفحه ٦٣ : بن الجهم الخراساني يلعن أباه ، فقالوا له لما ذا؟ فقال : لأنّه سماني «علياً»
(٢).
ب) «كتب معاوية
الصفحه ٧٦ : تعتقدون
بأنه يجب عليكم إذا كنتم في المسجد النبوي التحدث بهدوء عند ما تكونون بجوار قبره
الشريف؟ ؛ لأنّ
الصفحه ١٠٧ : يحق له أن يتحدث معه بهذه
الصورة ، لأنّه إذا أقدم شخص على هذا العمل وفقاً لفتواه ، فأقصى ما يمكن أن
الصفحه ١٧٣ :
المؤامرة ؛ لأنّ الجميع يعرف أنّ الإمام علياً عليهالسلام
وأتباعه يجهرون
بالبسملة.
٢. ينقل البيهقي
في سننه
الصفحه ١٨٥ : الكربات؟ كلّا.
إنّهم يشفعون عند
الله لمن توسل بهم ، كما إذا أردنا الذهاب إلى منزل شخصية مرموقة لا نعرفها
الصفحه ١٨٧ :
جوهرياً ، وبتعبير
آخر : هو نزاع لفظي ؛ لأن التوسل بأولياء الله يرجع في الواقع إلى توسل الإنسان
الصفحه ١٩٦ : «يختص كل هذا الثناء بالملك العظيم» (١) إذاً فكما أنّ التوسل بالأسباب الطبيعية لا يتنافى مع أصل
التوحيد
الصفحه ١٢٠ :
فقلت له : جعلت
فداك ، ما العلة في ذلك؟ قال : «لأَنّ
السّجُودَ هُوَ الخُضُوعُ لِلّهِ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ١٩٢ : وفاتهم فغير جائز ؛ لأنّ
العلاقة بهم تنقطع بمجرّد انتقالهم من الدنيا ، لأنّ القرآن المجيد يقول : (إِنَّكَ
الصفحه ٣٤ : وقوعه في الضرر.
وهؤلاء يتصورون
أنّ التقية هي من قبيل «إلقاء النفس إلى التهلكة» لأنّ القرآن نهى عن ذلك