الصفحه ١٩٥ : مع
التوحيد في العبادة ، في الوقت الذي «لا مؤثر في الوجود إلّا الله» ، وبناءً على
هذا فكما كنا نواجه
الصفحه ٦٠ :
وهنا نكرر هذا
القول لمرات عديدة وهو : إنّ هناك شخصيات عديدة بين صحابة الرسول
صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٥ : وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ) (١).
الجدير بالذكر أنّ
الله تعالى في مقابل طلب الشفاعة هذه قد
الصفحه ١٧١ : : «كان رسول الله
صلىاللهعليهوآله
يجهر ب (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) في الصلاة».
وقد ورد هذا
الصفحه ١٢٨ : عليهمالسلام على جواز أداء الصلاة في ثلاثة أوقات ، مع أفضلية إتيانها
في أوقاتها الخمسة.
ولكن فقهاء أهل
السنّة
الصفحه ٨٠ :
على هذا العمل ،
ولم تشاهد مخالفة.
ذكر المؤرخون
كالمسعودي في «مروج الذهب» الذي عاش في القرن
الصفحه ١٠١ :
إنّ مسألة وجود
الزواج المؤقت في عصر النبي الأكرم صلىاللهعليهوآله
مسلّم به بين جميع
علما
الصفحه ١٦٢ :
وهناك روايات أخرى
من هذا القبيل.
ويتضح من خلال
التدقيق في مجموع الروايات الموجودة في المصادر
الصفحه ١٠٩ :
في شرح صحيح
البخاري نقل ستة أقوال في هذه المسألة ، وذكر لكل رأي روايات تناسبه ، والأقوال هي
الصفحه ٧٣ : التوحيد مائة مرّة لإبعاد أي شائبة للشرك من نفوسهم.
نقول في الزيارة المعروفة
زيارة «أمين الله» وأمام قبور
الصفحه ١٠٠ : وقع الطلاق قبل الدخول ، يصبح المهر نصفاً بعد الطلاق. فتأمل.
ثانياً : إن مصطلح
«المتعة» كما ذكرنا في
الصفحه ١٠٨ :
٥. نقرأ في مسند
أحمد : إنّ «ابن الحصين» يقول : «نزلت آية المتعة في كتاب الله وعملنا بها ، ولم
تنزل
الصفحه ١٧٠ :
نعم ، لقد اتضح
أنّهم قاموا بتغيير كل شيء حتى الصلاة.
ينقل الشافعي في
الكتاب المعروف «الأم» عن
الصفحه ١٧٥ :
٤. نقرأ في الحديث
الذي ذكره ابن أبي شيبة في مصنفه عن ابن عباس ، يقول : «الجهر ب (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٨٩ : خلقتني بيدك ونفخت في
من روحك ، رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً : لا إله إلّا الله محمّد رسول
الله