الصفحه ٢٥ : حدٍّ وكأنّ التقية فعل محرم ، أو من الذنوب الكبيرة أو أعظم من
ذلك ، وغفلوا عن أنّ القرآن قد أجاز التقية
الصفحه ٤١ : ـ لا شك في أنّ نساء النبي صلىاللهعليهوآله هنّ من أجلى مصاديقه ، ومع هذا فالقرآن يصرح بأنّه تعالى
لن
الصفحه ٦٥ : النبي صلىاللهعليهوآله
ينقسمون ، من جهة
إلى عدّة أصناف ، وذلك بشهادة القرآن الكريم والتاريخ الإسلامي
الصفحه ١٥٧ : والمسح على الحذاء.
٢. لما ذا تركتم
التمسك بظاهر القرآن المجيد الذي يقول بمسح الرأس والرجلين ، وذهبتم
الصفحه ١٩٤ :
ينكر الحياة البرزخية للنبي الأكرم صلىاللهعليهوآله
، ويعتقدون أنّ
وفاته هي في حدّ موت الكفّار ، مع
الصفحه ٤٦ :
صلىاللهعليهوآله
الشامخ ، وعليه
فلا يجوز التعرض إليهم.
ويجب أن نسأل من
يتمسك بهذا الدليل : ألم ينتقد القرآن هؤلا
الصفحه ١٣٥ :
فسّره بنصف الليل ، لأنّ ما قاله الراغب في «المفردات» يعني شدّة الظلام وهو نفسه
نصف الليل.
فالنتيجة
الصفحه ١٥٢ : في مصادر أهل
السنّة المعروفة.
مجموعة من
الروايات ، تقول : إنّ النبي صلىاللهعليهوآله
كان يغسل
الصفحه ٣٤ : وقوعه في الضرر.
وهؤلاء يتصورون
أنّ التقية هي من قبيل «إلقاء النفس إلى التهلكة» لأنّ القرآن نهى عن ذلك
الصفحه ٧٩ : جاء
نص آخر في نفس الكتاب وهو : «إنّما يسافر إلى ثلاثة مساجد ...» (١).
وعلى هذا يكون شدّ
الرحال جائز
الصفحه ١٦٩ : : «ينقل
مُطَرِّف عن عمران بن الحصين قوله : عند ما كان علي عليهالسلام
يصلي في البصرة ،
قلت : ذكَّرنا هذا
الصفحه ١٠٢ :
المتعة وقع في يوم خيبر (١).
٧. وهناك قول آخر
يقول : إنّ المتعة كانت حلالاً في عصر رسول الله
الصفحه ١٠٦ : عنها وقد سنّها رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، أنترك السنّة
ونتبع قول أبي»؟! (١)
٢. ونقرأ في حديث
آخر
الصفحه ١٧٨ :
بِ (بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)» (١).
وإذا كان المفترض
ـ على الأقل في هذه المسائل ـ أن
الصفحه ٩٩ : الحكيم ، وسد المنافذ على كلا المجموعتين : أي : أتباع الهوى
، والمنتقدين الحاقدين.
الزواج المؤقت في