الصفحه ٣١ : ء التي أريقت بين
أهل السنّة لسنوات عدّة بسبب الاختلافات المذهبية ، ومن جملتها مسألة القرآن ، هل
هو حادث
الصفحه ٣٤ : وقوعه في الضرر.
وهؤلاء يتصورون
أنّ التقية هي من قبيل «إلقاء النفس إلى التهلكة» لأنّ القرآن نهى عن ذلك
الصفحه ٤١ : ـ لا شك في أنّ نساء النبي صلىاللهعليهوآله هنّ من أجلى مصاديقه ، ومع هذا فالقرآن يصرح بأنّه تعالى
لن
الصفحه ٤٣ : ؟
فهل وظيفتنا
السكوت أمام هذه المخالفات والتي تسببت في قتل الآلاف من البشر؟ أي عقل يحكم بذلك؟
القرآن
الصفحه ٤٦ :
صلىاللهعليهوآله
الشامخ ، وعليه
فلا يجوز التعرض إليهم.
ويجب أن نسأل من
يتمسك بهذا الدليل : ألم ينتقد القرآن هؤلا
الصفحه ٤٧ :
والواضح من هذا
الكلام : أنّ السياسيين في القرون الأولى هم الذين جذّروا هذه القداسة ، كما حصل
في
الصفحه ٤٨ : !! في الوقت الذي يخاطب فيه
القرآن نساء النبي صلىاللهعليهوآله
ـ اللاتي يعتبرن
من أكثر الصحابة قرابة له
الصفحه ٤٩ : ء ، والقرآن يشهد على ذلك.
وللأسف تمسك هؤلاء
الأخوة ببعض الآيات القرآنيّة التي تصبّ في مصلحتهم وتغافلوا عن
الصفحه ٥٢ :
بالخيانة ، فهذا
هو القرآن الكريم يحدثنا في سورة آل عمران عن ذلك : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ
الصفحه ٦٥ : النبي صلىاللهعليهوآله
ينقسمون ، من جهة
إلى عدّة أصناف ، وذلك بشهادة القرآن الكريم والتاريخ الإسلامي
الصفحه ٧٦ : القرآن الكريم يقول : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَرْفَعُوا أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ
الصفحه ٧٩ : ء القبور ممنوع؟
مضت قرون عديدة
على قيام المسلمين ببناء أبنية تاريخية وعادية كثيرة على قبور عظماء الإسلام
الصفحه ٩٥ :
أحكامه ، وسيتضح
فيما بعد أنّ الزواج المؤقت جاء في القرآن الكريم والأخبار النبوية ، وعمل به
مجموعة
الصفحه ٩٨ : لتوجيه حكم الظالمين والمتعصبين ، فهل معناه
أن يوضع القرآن جانباً؟
وإذا قامت مجموعة
من المنافقين ببنا
الصفحه ١٠٣ : الذي
يقول تعالى في القرآن : (وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا