الصفحه ٥٢ :
بالاستهزاء.
ألم يكن هؤلاء من
الصحابة؟!
والأعجب من ذلك ما
جاء في الآية التالية حيث تقول : (وَإِذْ قالَتْ
الصفحه ١١١ : والصحون اللاقطة للمحطات
الفضائية والمجالس المفسدة والإعلام المضلل الذي يؤثر على الكثير من الشبّان
مورداً
الصفحه ١٥٢ :
روايات المخالفين :
لا ننكر وجود
مجموعتين من الروايات المتعارضة مع الروايات التي ذكرناها سابقاً
الصفحه ٤٣ : ، وإشعاله نار الحرب في صفين التي راح
ضحيتها أكثر من مائة ألف إنسان أريقت دماؤهم ، قول غير صائب.
فهل يمكن
الصفحه ٤٨ : السيئة ، ومفهومها أنّ الجنّة مضمونة للصحابة ، فهل يفهم من هذا الكلام أنّهم
أحرار في ارتكابهم للمعصية
الصفحه ٦٢ : نوعاً من الاجتهاد؟
والأهم من ذلك هل
يعتبر إشعال نار الحروب وقتل عشرات الألوف من المسلمين ؛ لأجل الجاه
الصفحه ٩٣ :
الاستفادة من الزواج المؤقت البسيط الذي لا يترتب عليه ما يترتب على الزواج الدائم
من تكاليف ماديّة ، ويلبي
الصفحه ١٠١ : ء الإسلام ، سواء كانوا شيعة أم سنّة ، ولكن هناك مجموعة من فقهاء أهل السنّة
يعتقدون بأن هذا الحكم قد نسخ فيما
الصفحه ١٠٨ : أية آية ناسخة لها حتى أغمض النبي
صلىاللهعليهوآله
عينيه عن الدنيا» (١).
هذه نماذج من
الروايات التي
الصفحه ١٨٩ : خلقتني بيدك ونفخت في
من روحك ، رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوباً : لا إله إلّا الله محمّد رسول
الله
الصفحه ٢١ : بأمور لم يقلها
ولم يفعلها.
ونحن قلنا مراراً
وتكراراً وفي مناسبات عدّة : إنّه لا يوجد أحد من المحقّقين
الصفحه ٢٥ : عليهمالسلام
، فيقولون : لما
ذا تستخدمون التقية؟ أليست التقية نوعاً من النفاق؟
وقد ضخّم هؤلاء
هذه المسألة إلى
الصفحه ٩٦ : باكراً ، أي ثيباً.
٤. لا بدّ من
تعيين المدّة والمهر بشكل دقيق ، وإذا لم تذكر المدّة لنسيان سيتحول العقد
الصفحه ١٠٠ : العرف الشرعي وكلمات الفقهاء من الشيعة والسنّة وما جاء في
الروايات هو بمعنى العقد المؤقت ، وسنرى كثرة
الصفحه ١١٥ :
١. أهمية السجود من بين العبادات
يعتبر السجود لله
أهم العبادات في نظر الإسلام ، أو من أهم