نؤكد مجدداً على أنّه لا بدّ من القبول بأنه من الصعب جدّاً في عصرنا الحاضر أداء الصلوات في الأوقات الخمسة بالنسبة للكثير من العمّال والموظفين والطلاب والجامعيين والفئات الأخرى ، ألا يجب أن نستفيد من رخصة رسول الله صلىاللهعليهوآله التي اقترحها لهذه الأيّام ، حتى لا يشجع الشبّان والفئات الأخرى على ترك الصلاة؟
فهل يصح الإصرار على السنّة في مقابل ترك الفريضة؟