الصفحه ٤٥٩ :
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في تربية الرسول صلىاللهعليهوسلم وامته بأنواع التربية
الصفحه ٤٦٢ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ بيان ما كان
الرسول صلىاللهعليهوسلم وأصحابه يقومونه من
الصفحه ٥٢٠ :
معنى الآيات :
بعدما عاتب الرب
تبارك وتعالى رسوله على انشغاله بأولئك الكفرة المشركين وإعراضه عن
الصفحه ٥٤٤ : الرسول صلىاللهعليهوسلم في الصحيح (٣) [كلكم يغدو فبائع
نفسه فمعتقها أو موبقها] ، إذا فمن الخير لك يا
الصفحه ٥٥٧ : يحفظ على
رسوله القرآن فلا ينساه ومعنى يعلم الجهر وما يخفى أي أن الله تعالى يعلم ما يجهر
به المرء من قرا
الصفحه ٥٧٢ : كلدة وكان قويا شديدا.
(أَهْلَكْتُ مالاً
لُبَداً) : يقول هذا مفاخرا بعداوة الرسول وأنه أنفق فيها مالا
الصفحه ٥٧٣ : وصهيب وخبيب ، وحتى الرسول الكريم صلىاللهعليهوسلم فهو لم يسلم من أذى المشركين فإذا عرفوا طبيعة الحياة
الصفحه ٥٧٥ : بالأرض لحاجته وشدة فقره.
* إيمان صادق
بالله ورسوله وآيات الله ولقائه يحيا به قلبه.
* تواصى بالصبر أي
الصفحه ٥٧٩ : الشقاوة فيقال أشأم من قدار وقال فيه رسول الله أشقى الأولين والآخرين قدار بن
سالف وقوله (فَقالَ لَهُمْ
الصفحه ٥٨٣ : ء به وتولى أعرض عن الإيمان به وبما جاء به من
التوحيد والطاعة لله ورسوله.
(وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى
الصفحه ٥٨٧ : والله يزيد على الشكر ومن هنا أرشد الله تعالى رسوله إلى شكر تلك النعم
ليزيده عليها فقال فأما (فَأَمَّا
الصفحه ٥٨٩ : رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم من شرح صدره ومغفرة ذنوبه ورفع ذكره.
٢ ـ بيان أن
انشراح (٢) صدر المؤمن
الصفحه ٥٩٥ : وصف الطغيان حتى قيل إنه فرعون هذه
الأمة ، وها هو ذا رسول الله صلىاللهعليهوسلم يصلي في المسجد الحرام
الصفحه ٦٠٤ : ، وليس له في الآخرة شيء منها وذلك لحديث عائشة
رضي الله عنها إذ سألت الرسول صلىاللهعليهوسلم عن عبد الله
الصفحه ٦٢٨ : الأربع المباركات نزلت جوابا لمن قالوا للرسول صلىاللهعليهوسلم من المشركين انسب (٢) لنا ربك أو صفه لنا