الصفحه ٦١٣ : رابحون غير
خاسرين وذلك بدخولهم الجنة دار السعادة والمراد من الإيمان الإيمان بالله ورسوله
وما جاء به رسوله
الصفحه ٦٢٤ : ) لا أتابعكم عليه (وَلِيَ دِينِ) (٢) لا تتابعونني عليه. بهذا أيأس الله رسوله من إيمان هذه
الجماعة التي
الصفحه ٧ : أرسلنا الرسول وأنزلنا القرآن لننذر الناس عذاب
يوم القيامة حيث لا ينجى منه إلا الإيمان والعمل الصالح ، ولا
الصفحه ٨ : اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ (١٢) أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ
الصفحه ٢٨ : للمؤمنين
فيذلهم الله وينصر المؤمنين عليهم وهم الرسول وأصحابه وهذا قبل الأمر بجهادهم.
(لِيَجْزِيَ قَوْماً
الصفحه ٧٠ :
ورسوله وصد عن سبيل الله أي الإسلام غيره من الناس أضل الله عمله (٣) فأحبطه فلم يحصل له ثواب في الآخرة
الصفحه ٨٨ : بالله ولقائه ورسوله وما جاء به من الدين الحق.
(وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) : أي عن الإسلام
الصفحه ١٠٩ :
(وَأَيْدِيَكُمْ
عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ) : فأخذهم أصحاب رسول الله أسرى وأتوا بهم إلى رسول الله
الصفحه ١١١ :
فِي
قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ
عَلى رَسُولِهِ
الصفحه ١١٢ :
(فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ) : أي فهمّ الصحابة أن يخالفوا
الصفحه ١٣٢ : قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ أَعْمالِكُمْ شَيْئاً إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٢٢٠ : يخاصمون رسول الله صلىاللهعليهوسلم
في القدر فنزلت : (يَوْمَ
يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ
الصفحه ٢٥٢ : امر
تعالى رسوله أن يسبح ربه أي ينزهه عن اللعب والعبث اللازم لخلق الحياة الدنيا على
هذا النظام الدقيق
الصفحه ٢٧٨ : طاعة الله ورسله ضال في طريقه.
(ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى
آثارِهِمْ بِرُسُلِنا) : أي أرسلنا رسولا بعد رسول
الصفحه ٢٩٦ : والمسلمين وذلك قبل اجلائهم من المدينة ففي هذه الآية
يحذر الله تعالى رسوله والمؤمنين من العدوين معا ويكشف