الصفحه ٢٨٥ : بقبل المسيس (١) فيحمل هذا الأخير عليه.
وقوله (ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ) أي ذلك الذي
الصفحه ٢٨٦ : وَرَسُولَهُ) : أي يخالفون الله ورسوله ويعادونهما.
(كُبِتُوا كَما كُبِتَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) : أي
الصفحه ٢٨٨ : ثُمَّ يَعُودُونَ لِما نُهُوا عَنْهُ
وَيَتَناجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ
الصفحه ٢٩٨ :
وأقواله.
(إِنَّ الَّذِينَ
يُحَادُّونَ اللهَ وَرَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ (٢٠) كَتَبَ اللهُ
الصفحه ٣١٢ : وداعس إذ بعثوا إلى بني النضير حين نزل بساحتهم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لحربهم بعثوا إليهم أن اثبتوا
الصفحه ٣٣٩ : إطفاء نور الشمس أو القمر أيسر من إطفاء نور لا
يريد الله إطفاءه.
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ
الصفحه ٣٤٣ : آمَنُوا) أي فاقتتلوا فأيدنا أي قوينا ونصرنا الذين آمنوا وهم الذين
قالوا عيسى عبد الله ورسوله رفعه ربه
الصفحه ٣٥٦ : .
(يَقُولُونَ) : أي لأهل المدينة.
(لا تُنْفِقُوا عَلى
مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ) : أي من المهاجرين.
(حَتَّى
الصفحه ٣٦٧ : اللهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ) يأمر تعالى عباده عامة بطاعة الله وطاعة رسوله لأن كمال
الإنسان وسعادته
الصفحه ٣٨٦ : تخويف شديد لأمهات المؤمنين وتأديب رباني كبير
لهن إذ وعد رسوله أنه لو طلقهن لأبدله خيرا منهن (مُسْلِماتٍ
الصفحه ٤٤٧ : العشرة قد استمعوا إلى قراءته القرآن وذلك ببطن نخلة والرسول يصلي بأصحابه
صلاة الفجر وكان الرسول
الصفحه ٤٥٤ : ) : أي غاية وأجلا لا يعلمه إلا هو.
(فَلا يُظْهِرُ) : أي لا يطلع.
(مَنِ ارْتَضى مِنْ
رَسُولٍ) : أي
الصفحه ٩ : ، حتى ضرعوا إلى الله وبعثوا الى
الرسول يطلبون منه أن يدعو الله تعالى أن يرفع عنهم هذا العذاب وهو معنى
الصفحه ١٠ : أنه وحى الله وكلامه تعالى.
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ
الصفحه ٨٩ :
الَّذِينَ
كَفَرُوا) (١) أي كذبوا الله ورسوله (وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي الإسلام فصرفوا