الصفحه ٣٣٨ :
بِأَفْواهِهِمْ وَاللهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ (٨) هُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى
الصفحه ٣٤١ : أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) أي يا من صدقتم الله ورسوله هل لنا أن ندلكم على
الصفحه ٣٥٢ : لكاذبون أي بما أضمروه من
أنك غير رسول الله.
(اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ جُنَّةً) : أي سترة ستروا بها
الصفحه ٣٥٤ : تفارقهم إلى يوم القيامة كيف يصرفون عن
الحق وأنواره تغمرهم القرآن ينزل والرسول يعلم ويزكى وآثار ذلك في
الصفحه ٣٥٨ : : استغفر الله أو اللهم اغفر لي.
٣ ـ مصادر الرزق
كلها بيد الله تعالى فليطلب الرزق بطاعة الله ورسوله لا
الصفحه ٣٦١ : تعالى معلما عباده بربوبيته الموجبة لعبادته وطاعته
وطاعة رسوله بأنه يسبحه جميع خلائقه في الملكوت الأعلى
الصفحه ٣٦٢ :
الحياتين بالإيمان
به وبطاعته وطاعة رسوله.
٢ ـ تقرير عقيدة
القضاء والقدر إذ المؤمن مؤمن ، والكافر
الصفحه ٣٧٢ : ماجه
عن ابن عباس رضي الله عنهما عن عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
طلق حفصة رضي الله
الصفحه ٣٧٧ : بن كعب وخلاد بن النعمان ومعاذ بن جبل كل واحد سأل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن عدة الصغيرة والكبيرة
الصفحه ٣٨٣ :
على هذه الأمة بإنزال القرآن عليها وإرسال الرسول إليها.
٣ ـ بيان أن الكفر
ظلمة وان الإيمان نور
الصفحه ٣٨٤ : يمكث عند زينب بنت جحش فيشرب عندها عسلا ، قالت فتواطأت أنا وحفصة إن أيتنا
دخل عليها رسول الله
الصفحه ٣٨٧ :
وَأَهْلِيكُمْ) : أي اجعلوا لها وقاية بطاعة الله والرسول صلىاللهعليهوسلم.
(ناراً وَقُودُهَا
النَّاسُ
الصفحه ٣٩١ : عائشة وحفصة رضي الله عنهما من مخالفتهما
حين تظاهرتها على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وما ضربه تعالى
الصفحه ٣٩٦ :
نَذِيرٌ) : أي رسول ينذركم عذاب الله يوم القيامة؟.
(وَقُلْنا ما نَزَّلَ
اللهُ مِنْ شَيْءٍ) : أي كذبنا
الصفحه ٤٠٣ :
المنعم عليكم بهذه النعم وذلك بالإيمان به وبرسوله وطاعته وطاعة رسوله إنكم ما
تشكرون إلا قليلا وهو اعترافكم