الصفحه ٢٩٩ :
وَرَسُولَهُ) أي يخالفونهما في أمرهما ونهيهما وما يدعوان إليه من الدين
الحق (أُولئِكَ) أي المخالفون في زمرة
الصفحه ١٠٦ : الرسول صلىاللهعليهوسلم تحت شجرة سمرة إلّا الجد بن قيس الأنصاري فإنه لم يبايع
حيث كان لاصقا بإبط ناقته
الصفحه ١١٠ : وكرامة عظيمة وهي أن قريشا بعثت بثمانين
شابا إلى معسكر رسول الله في الحديبية لعلهم يصيبون غرة من الرسول
الصفحه ١١٤ : باسمك اللهم ، فكتب ثم قال اكتب هذا ما صالح عليه محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم أهل مكة فقالوا لو كنا
الصفحه ١٢٠ : من قدم بمعنى تقدم.
(بَيْنَ يَدَيِ اللهِ
وَرَسُولِهِ) : كمن ذبح يوم العيد قبل أن يذبح رسول الله
الصفحه ١٢٥ : المسلمين إلى حقيقة هم غافلون عنها
وهو وجود الرسول صلىاللهعليهوسلم حيّا بينهم ينزل عليه الوحي فإن هذه حال
الصفحه ٣٠٦ :
وتبعه أصحابه وسقط
في أيدي اليهود. وما إن رجع الرسول صلىاللهعليهوسلم حتى أعلن الخروج إلى بنى
الصفحه ٣٠٧ :
وقوله تعالى : (وَما آتاكُمُ الرَّسُولُ) من مال وغيره (فَخُذُوهُ وَما
نَهاكُمْ عَنْهُ) أي من مال
الصفحه ٣٣٣ : قوله (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ) هذه آية بيعة النساء ، فقد بايع عليها رسول الله
الصفحه ٥١٧ : يعاتب به الله سبحانه وتعالى رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم فالذي عبس بمعنى قطب وجهه وأعرض هو رسول الله
الصفحه ٨١ :
ماذا قال رسول
الله آنفا ، ولكن قالوا ماذا قال آنفا ، وهم يعنون أن ما قاله الرسول
الصفحه ٩٧ : بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي هذا علة للإرسال.
(وَتُعَزِّرُوهُ
وَتُوَقِّرُوهُ) : أي ينصروه ويعظموه وهذا لله
الصفحه ٩٨ : رسوله بأن الذين يبايعونه على قتال أهل مكة وأن
لا يفروا عند اللقاء (إِنَّما يُبايِعُونَ
اللهَ) (٢) إذ هو
الصفحه ١٠٧ :
حتى بلغ رسالة
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فانطلق عثمان حتى أتى أبا سفيان وعظماء قريش فبلغهم عن
الصفحه ١٢٢ :
لتحمل تقوى الله
والرسول صلىاللهعليهوسلم يقول التقوى (١) ها هنا ويشير إلى صدره ثلاثا ، ويذكر لهم