الصفحه ٢٤٦ : ) : أي في الدنيا.
(مُتْرَفِينَ) : أي منعمين لا ينهضون بالتكاليف الشرعية ولا يتعبون في
طاعة الله ورسوله
الصفحه ٢٦٦ : وغركم بالإيمان بالله ورسوله حيث زين لكم الكفر وكره
إليكم الإيمان الشيطان.
(فَالْيَوْمَ لا
يُؤْخَذُ
الصفحه ٢٦٧ : يظهر ،
(حَتَّى جاءَ أَمْرُ
اللهِ) بنصر رسوله وإظهار دينه (وَغَرَّكُمْ بِاللهِ
الْغَرُورُ) أي بالإيمان
الصفحه ٢٧٠ : عظيمة وزادها عظمة أن تنزل في أصحاب رسول
الله تستبطئ قلوبهم. فكيف بمن بعدهم.
وقوله : (وَلا يَكُونُوا
الصفحه ٢٧٩ : بالرهبانية المبتدعة وفسق
أكثرهم عن طاعة الله ورسوله. وهو مادل عليه قول الله تعالى : (فَآتَيْنَا الَّذِينَ
الصفحه ٢٨٧ : والذل والهوان لكل من يحاد الله ورسوله.
٢ ـ إحاطة علم
الله بكل شيء وشهوده لكل شيء وإحصاه لكل أعمال
الصفحه ٢٩١ : دَرَجاتٍ وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (١١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ناجَيْتُمُ
الرَّسُولَ
الصفحه ٢٩٥ :
٥ ـ في إقامة
الصلاة وإيتاء الزكاة وطاعة الله ورسوله في الواجبات والمحرمات عوض عما يفوت المؤمن
من
الصفحه ٣٠١ :
النَّارِ (٣) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللهَ
فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ
الصفحه ٣٠٨ : وأموالهم وهاجروا ينصرون
الله ورسوله.
(وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ) : أي والأنصار الذين
الصفحه ٣١١ : ) : لظلمة كفرهم وعدم استعدادهم للفهم عن الله ورسوله.
الصفحه ٣١٣ :
يَفْقَهُونَ) (١) هذا بيان لجبنهم وخوفهم الشديد من الرسول صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين. إذ لو كانوا يفقهون لما
الصفحه ٣١٤ : بني النضير في ترك الإيمان ومحاربة الرسول صلىاللهعليهوسلم كمثل إخوانهم بني قينقاع والمشركين في بدر
الصفحه ٣٣٢ : الْقُبُورِ (١٣))
شرح الكلمات :
(إِذا جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ) : أي يوم الفتح والرسول
الصفحه ٣٣٤ : لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَدْ تَعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ
اللهِ إِلَيْكُمْ فَلَمَّا