الصفحه ٤٦ : رسوله المنزل عليه وهو محمد صلىاللهعليهوسلم
٢ ـ انتفاء العبث
عن الله تعالى في خلقه السموات والأرض
الصفحه ٥٠ : وحي الله أوحاه إلى رسوله صلىاللهعليهوسلم.
الصفحه ٥٣ : ، والإنسان بعد ذلك قد يحسن ويبرّ وقد يسيء ويعقّ ، فكذلك الجماعة والأمة من
الناس يرسل إليهم الرسول فمنهم من
الصفحه ٥٥ : على غيرهم من سائر الصحابة ما عدا آل بيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
٥ ـ بشارة الصديق
وأسرته بالجنة
الصفحه ٥٦ : الله ورسوله.
معنى الآيات :
لما ذكر تعالى
الرجل المؤمن وأعماله الصالحة ومواقفه المشرفة ذكر هنا الرجل
الصفحه ٥٨ : تَفْسُقُونَ) أي وبفسقكم عن طاعة ربكم وطاعة رسوله. إذا فادخلوا جهنم
داخرين.
هداية الآيات :
من
هداية الآيات
الصفحه ٥٩ :
به إليكم : أي وإنما أنا رسول أبلغكم ما أرسلني به ربي إليكم.
(وَلكِنِّي أَراكُمْ
قَوْماً تَجْهَلُونَ
الصفحه ٦٠ :
إِلَّا اللهَ) أي كل رسول أنذر أمته عاقبة الشرك فأمرهم أن لا يعبدوا إلا
الله ، وهو معنى لا إله إلا الله
الصفحه ٦٥ : قَوْمَنا
أَجِيبُوا داعِيَ اللهِ) (٦) وهو محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم (وَآمِنُوا بِهِ) أجيبوه إلى ما
الصفحه ٦٦ : كإنكار الملائكة كفرا.
٢ ـ وجوب التأدب
عند تلاوة القرآن بالإصغاء التام.
٣ ـ وجوب البلاغ
عن رسول الله
الصفحه ٨٧ : كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ
وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ
الصفحه ٩١ : مذكرا واعظا لهم فقال (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) أي بالله ورسوله (وَصَدُّوا عَنْ
سَبِيلِ اللهِ) أي عن
الصفحه ١٠١ : إلى رسوله صلىاللهعليهوسلم.
٢ ـ لا يملك النفع
ولا الضر على الحقيقة إلا الله ولذا وجب أن لا يطمع
الصفحه ١٠٨ : ومكان.
(وَهُوَ الَّذِي كَفَّ
أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ) : حيث جاء ثمانون من المشركين يريدون رسول الله
الصفحه ١٢٣ : فعلكم الخاطئ نادمين.
(وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ) : أي فاحذروا أن تكذبوا أو تقولوا الباطل