الصفحه ١٨٩ : رَبِّهِ
الْكُبْرى) يقرر به تعالى نبوة محمد عبده ورسوله صلىاللهعليهوسلم وقد أقسم بالنجم إذا هوى وهو نجم
الصفحه ١٩٧ : كالنظرة والكلمة والتمرة. وقد
فسر بقول الرسول صلىاللهعليهوسلم إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا أدركه
الصفحه ١٩٩ : بن المغيرة إذ قدر له أن استمع الى قراءة رسول
الله صلىاللهعليهوسلم فهش لها ودعاه الرسول فأسلم أو
الصفحه ٢٠٨ : الآيات :
قوله تعالى (كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ) يخبر تعالى مسليا رسوله مخوفا قومه فيقول
الصفحه ٢١٣ : .
وقوله تعالى : (إِنَّا مُرْسِلُوا النَّاقَةِ فِتْنَةً
لَهُمْ) أي كما طلبوا إذ قالوا لصالح إن كنت رسول
الصفحه ٢٤٧ :
والإنكار. وهنا أمر تعالى رسوله محمدا صلىاللهعليهوسلم أن يرد عليهم بقوله (قُلْ) أي قل لهم : (إِنَّ
الصفحه ٢٥٦ : ) المحتضر (مِنَ الْمُكَذِّبِينَ) لله ورسوله المنكرين للبعث الآخر (الضَّالِّينَ) عن الهدى ودين الحق (فَنُزُلٌ
الصفحه ٢٦٤ : :
١ ـ وجوب الإيمان
بالله ورسوله وتقويته.
٢ ـ وجوب الإنفاق
في سبيل الله من زكاة ونفقة جهاد وصدقة على الفقرا
الصفحه ٢٨٢ :
وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ (٤))
شرح الكلمات :
(قَدْ سَمِعَ اللهُ
الصفحه ٢٨٣ :
(لِتُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ) : أي لأن الطاعة إيمان والمعصية من الكفران.
__________________
(١) قرأ
الصفحه ٣٠٢ : .
(ذلِكَ بِأَنَّهُمْ
شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ) : جزاهم بما جزاهم به من عذاب الدنيا والآخرة بسبب
مخالفتهم
الصفحه ٣١٥ : الذين
من قبلهم في الزمان والمكان وهم بنو قينقاع إذ نقضوا عهدهم فأخرجهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٠ : .
(يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ) : أي بالتضييق عليكم حتى خرجتم فارين بدينكم.
أن
تؤمنوا بربكم : أي لأجل
الصفحه ٣٢٧ : فقد فتح على رسوله مكة وبذلك آمن أهلها إلا قليلا فكانت المودة وكان
الولاء والإيخاء مصداقا لقوله عزوجل
الصفحه ٣٣٠ : ) الآيتين (١٠) و (١١) نزلتا بعد صلح الحديبية إذ تضمنت
وثيقة الصلح أن من جاء الرسول صلىاللهعليهوسلم من مكة