الصفحه ٨٦ : (مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ
الْهُدَى) أي صدق الرسول صلىاللهعليهوسلم وصحة دينه الإسلام هؤلا
الصفحه ٩٢ : :
من
هداية الآيات :
١ ـ وجوب طاعة
الله وطاعة رسوله.
٢ ـ وجوب اتمام
العمل الصالح من صلاة وغيرها
الصفحه ٩٤ : لَكَ فَتْحاً مُبِيناً) الآيات هذه فاتحة سورة الفتح التي قال فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم [لقد
الصفحه ١٠٣ :
هداية الآيات :
من
هداية الآيات :
١ ـ وعد الله
رسوله والمؤمنين بغنائم خيبر وهم في طريقهم من
الصفحه ١١٦ : ، وفتح خيبر فتح ، وفتح مكة فتح ، وكلها من الفتح
القريب. وقوله (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ) أي محمد
الصفحه ١٢٨ : القرطبي :
بالدعاء إلى كتاب الله لهما أو عليهما وقضاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم
كذلك كما قال معاذ : أحكم
الصفحه ١٣٠ : إيمانه بالله ولقائه
والرسول وما جاء به ، وقوله تعالى (وَمَنْ لَمْ يَتُبْ) أي من احتقار المسلمين وازدرائهم
الصفحه ١٤١ : السياق في
تقرير عقيدة البعث والجزاء وإثبات النبوة للرسول صلىاللهعليهوسلم فقال تعالى (كَذَّبَتْ
الصفحه ١٤٩ : فقد كذب الله
ورسوله ومن كذب الله ورسوله عامدا فقد كفر.
الصفحه ١٦٠ : استحقه إخوان لوط. فقوله تعالى في خطاب رسوله هل أتاك حديث ضيف إبراهيم
__________________
(١) هذا
الصفحه ١٦٥ : للهلاك
زيادة على ادعائه الربوبية وتكذيبه لموسى وهرون وهما رسولان.
(وَفِي عادٍ) : أي وفي إهلاك عاد آية
الصفحه ١٦٦ : (٣) بجنده الذي يركن إليه ويعتمد عليه ، وقال في موسى رسول
الله إليه : هو (ساحِرٌ أَوْ (٤) مَجْنُونٌ)
فانتقمنا
الصفحه ١٧١ : ما زالوا في
إصرارهم على الكفر والتكذيب قال تعالى مسليا رسوله مخففا عنه ما يجده من إعراض
وتكذيب
الصفحه ١٨٢ :
يَسْتَمِعُونَ فِيهِ) : أي ألهم مرقى الى السماء يرقون فيه فيسمعون كلام
الملائكة فيأتون به ويعارضون الرسول في
الصفحه ١٨٤ : الآيات طويل زمن
حتى هلك أولئك الكائدون ونصر الله رسوله وأعز دينه والحمد لله رب العالمين.
وقوله تعالى