الصفحه ٦ : فقامت عليهم الحجة لعجزهم وتقرر أن القرآن الكريم كلام الله ووحيه أوحاه
إلى رسوله ويؤكد هذه الفائدة أنه
الصفحه ١٥ : ) الذين ماتوا (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) (٢) فى ذلك وقولهم فأتوا وإن كنتم ليس من باب تعظيم الرسول
الصفحه ١٦ : فهم مستوجبون للهلاك وسوف يهلكون إن لم
يتوبوا فيؤمنوا ويوحدوا ويطيعوا الله ورسوله.
وقوله تعالى
الصفحه ٢٠ : من ربك إذ لم يستوجبوه
لمجرد تقواهم وقد قال الرسول صلىاللهعليهوسلم فى حديث مسلم «سددوا وقاربوا
الصفحه ٤٧ : الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ) : أي من كفار قريش للحق أي القرآن لما قرأه عليهم رسول
الله
الصفحه ٤٨ : قرأ عليهم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم القرآن دعوة لهم إلى الإيمان والتوحيد قالوا ردّا عليه ما
أخبر به
الصفحه ٥٢ :
بالتاء الفوقية خطاب للرسول صلىاللهعليهوسلم
وقرأ حفص (لِيُنْذِرَ)
بالياء أي : القرآن.
(٢) ثم للتراخي
الصفحه ٦٩ : ولقائه وبآياته ورسوله وصدوا غيرهم
عن الدخول في الإسلام.
(أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) : أي أحبط أعمالهم
الصفحه ٧٣ : ويدخلهم يوم القيامة الجنة بينها لهم فعرفوها بما
وصفها لهم في كتابه وعلى لسان رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٤ : ، ويدخلهم في
الآخرة الجنة عرفها لهم أي بينها لهم في كتابه ولسان رسوله وطيّبها لهم أيضا ، (٤) وفي الآخرة
الصفحه ٨٠ : تعالى مخبرا رسوله عن بعض المنافقين (وَمِنْهُمْ) أي ومن بعض المنافقين (مَنْ يَسْتَمِعُ (١) إِلَيْكَ) أي
الصفحه ٨٢ : تعرف إلا بالوحي وجب الإيمان برسول الله فكان لا بد من زيادة محمد
رسول الله فنقول : لا إله إلا الله محمد
الصفحه ٨٣ : الْمَغْشِيِّ
عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ) : أي خوفا من القتال وكراهية له فتراهم ينظرون إلى الرسول
مثل نظر المغشي
الصفحه ٨٤ : أن يكون بمعنى الأجدر
بمثلهم (طاعَةٌ) لله ورسوله (وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ) أي حسن لرسول الله
الصفحه ٨٥ : صدق الرسول وصحة دينه بالحجج
والبراهين.
(الشَّيْطانُ سَوَّلَ
لَهُمْ وَأَمْلى لَهُمْ) : أي زيّن لهم