الصفحه ١٩٠ : فيبسطه تعالى في السماء كيف يشاء من كثافة وخفّة وكثرة وقلة
، (وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً) (٢) أي قطعا فترى أيها
الصفحه ٢٢٤ : (٩))
شرح الكلمات :
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ) : أي أمر المخلوقات طوال الحياة
الصفحه ٣٠٥ : أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ مِنَ
السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنْ نَشَأْ نَخْسِفْ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ نُسْقِطْ
الصفحه ٣٣٥ : يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٣))
شرح الكلمات
الصفحه ٤٦٩ : أصل هذه الأنعام قد أنزله من
السماء كما أنزل آدم وحواء من السماء ، و (١) جائز أن يكون أنزل الماء فنبت
الصفحه ٦١٢ : السماء. فهذا الخلق
والإبداع ناطق بربوبيته تعالى صارخ بألوهيته لعباده فلم إذا يعبد غيره من مخلوقاته
وتترك
الصفحه ٤٠ : (٧) غائِبَةٍ
فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ). وهو اللوح المحفوظ أي إن علم ربك أحاط بكل شى
الصفحه ١٢٩ : مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ
(٣٤) وَلَقَدْ تَرَكْنا مِنْها آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ
الصفحه ١٥٠ : لَهُ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
(٦٢) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ما
الصفحه ١٥١ : الفقر ، والإفساد كذلك وقوله تعالى : (وَلَئِنْ
سَأَلْتَهُمْ مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَحْيا
الصفحه ١٦٩ : لِقَوْمٍ
يَسْمَعُونَ (٢٣) وَمِنْ آياتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً
وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّما
الصفحه ١٧٠ : والطوفان وطمعا
في المطر.
(أَنْ تَقُومَ
السَّماءُ وَالْأَرْضُ بِأَمْرِهِ) : أي قيام السماء والأرض على ما
الصفحه ١٧٤ : آجال سماها ثم يعيده يوم القيامة أحب الناس
أم كرهوا. وقوله (وَهُوَ أَهْوَنُ (٣) عَلَيْهِ) أي الإعادة
الصفحه ١٨٩ : فَيَبْسُطُهُ فِي السَّماءِ كَيْفَ يَشاءُ
وَيَجْعَلُهُ كِسَفاً فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ فَإِذا
الصفحه ٣٠٠ : (١) يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَما يَخْرُجُ
مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وَما يَعْرُجُ فِيها