الصفحه ٥٦٥ :
وقوله (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ) في الآية الثالثة (١١) يخبر تعالى أنه بعد خلق الأرض استوى
إلى
الصفحه ٣٩٧ :
كُلِّ جانِبٍ دُحُوراً) : يرمون بالشهب من كل جوانب السماء دحورا أي إبعادا لهم.
(عَذابٌ واصِبٌ) : أي
الصفحه ٤٨ : .
٢ ـ بيان كيفية
خراب العوالم وفناء الأكوان.
٣ ـ فضل الشهداء
حيث لا يحزنهم الفزع الأكبر وهم آمنون
الصفحه ٤٩ : لقطتها إلا لمن يعرفها ، وله كل شيء خلقا وملكا وتصرفا فليس لغيره معه شيء
في العوالم كلها علويّها وسفليّها
الصفحه ١١٠ : وسائر المخلوقات إذ كل ما سوى الله
تعالى عالم ويجمع على عوالم وعالمين. (٤)
وقوله تعالى : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٤٠٠ :
من العوالم أشد
خلقا إذا فكيف ينكرون البعث بدعوى استحالة وجوده لصعوبته قال تعالى (إِنَّا
الصفحه ٣٩٨ :
والحكمة إنه وحده
تعالى زين السماء الدنيا أي القريبة من الأرض بزينة هي الكواكب المشرقة المنيرة
الصفحه ١٧٢ : ،
وقوله : (وَيُنَزِّلُ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) أي ومن آياته تنزيله
الصفحه ٥٦٣ : أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً
لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ٣٠٦ : خلفهم من السماء والأرض أفلم ينظروا كيف هم محاطون من
فوقهم ومن تحتهم ومن أمامهم ومن ورائهم أي الأرض تحتهم
الصفحه ٦٥٨ : ) : أي اتركهم يا رسولنا يخوضوا فى باطلهم ويلعبوا فى
دنياهم.
(وَهُوَ الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ) : أي
الصفحه ١٢١ : ، وسماء ،
وانهار ، وأشجار ، وحيوان ، وإنسان ، إنها كلها كانت عدما فأنشأها الله تعالى ثم
هو سيفنيها (ثُمَّ
الصفحه ٣٠٧ :
لَآيَةً
لِكُلِّ عَبْدٍ مُنِيبٍ) أي إن في ذلك المذكور من إحاطة السماء والأرض وقدرة الله
على خسف من
الصفحه ٣٣٧ : غَيْرُ اللهِ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ؟) والجواب لا أحد إذ لا خالق إلا هو ولا رازق سواه فهو
الصفحه ٣٩ : في غد فقد كذب (١).
٢ ـ تساوي علم أهل
السماء والأرض في الجهل بوقت قيام الساعة.
٣ ـ المكذبون بيوم