الصفحه ٢٤ : بركة ماء عظيمة فيها أسماك كثيرة وللماء موج ،
وسقف البركة مملس من زجاج ، ومع سليمان جنوده من الإنس والجن
الصفحه ١٤٨ : ، ومن مات في معصيته أذاقه عذابه.
(لَنُبَوِّئَنَّهُمْ) : أي لننزلنّهم من الجنة غرفا تجرى من تحتها
الصفحه ٢٩٩ :
ذلك النجاة من
النار ودخول الجنة. هذا ما تضمنه قوله تعالى (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
الصفحه ٣١١ : الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ
فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ) (١) (الْجِنُّ أَنْ لَوْ
كانُوا يَعْلَمُونَ
الصفحه ٤١١ :
معنى الآيات :
لما ذكر تعالى ما
أعده لأهل الإيمان به وطاعته وطاعة رسوله من النعيم المقيم في الجنة
الصفحه ٤٢٩ : ) فَأْتُوا بِكِتابِكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (١٥٧) وَجَعَلُوا
بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباً
الصفحه ٤٣٠ : (وَبَيْنَ الْجِنَّةِ
نَسَباً) (٥) بقولهم أصهر الله تعالى إلى الجن فتزوج سروات الجن إذ
سألهم أبو بكر : من
الصفحه ٦٥٣ : الْجَنَّةَ أَنْتُمْ
وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ (٧٠) يُطافُ عَلَيْهِمْ بِصِحافٍ مِنْ ذَهَبٍ
وَأَكْوابٍ وَفِيها
الصفحه ١٨٦ : الجدار فرقتين فريق في الجنة وفريق في النار. وقوله
: (مَنْ كَفَرَ
فَعَلَيْهِ كُفْرُهُ) أي من كفر اليوم
الصفحه ٢٧٠ : طاعاتهم بعد إيمانهم وهو الجنة دار السّلام
جعلنا الله منهم ومن أهل الجنة.
هداية الآيات
من
هداية الآيات
الصفحه ٣١٦ : الناس ليعلم من (٢) يؤمن بالآخرة وما فيها من جنات ونيران ، وقد حفت الجنة
بالمكاره والنار بالشهوات
الصفحه ٣٨٥ : يجزى بعمله لا غير.
(إِنَّ أَصْحابَ
الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ (٥٥) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ
الصفحه ٣٨٦ : الله صلىاللهعليهوسلم قال بينما أهل الجنة في نعيمهم إذ يسطع لهم نور فرفعوا
رؤوسهم فإذ الربّ عزوجل قد
الصفحه ٤٠٢ : الجن ردّا عليهم بل لم تكونوا أساسا
مؤمنين.
(وَما كانَ لَنا
عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ) : أي من حجة ولا
الصفحه ٤٠٩ : نعم (٤) مخلدون نحن في الجنة وأنتم في النار. ثم قال (إِنَّ هذا) أي الخلود في دار النعيم (لَهُوَ