الصفحه ٥٠٤ : وهي أن الله تعالى ينجي يوم القيامة
الذين اتقوا الشرك والمعاصي بالإيمان والطاعة هؤلاء بفوزهم بالجنة لا
الصفحه ٥٠٣ : هُمْ يَحْزَنُونَ) : أي بفوزهم بالجنة ونزولهم فيها لا يمسهم السوء أي العذاب
ولا هم يحزنون لما نالهم من
الصفحه ٩٨ : مفاتيحه) وأنكر بعض أن تبتديي الصلة بحرف إنّ فقالوا :
(ما)
موصوفة وما بعدها في محل الصفة ، والمفاتيح : جمع
الصفحه ٣٣٦ : تعالى (ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ
رَحْمَةٍ (٤) فَلا
مُمْسِكَ لَها) يخبر تعالى أن مفاتيح كل شي
الصفحه ٥٩٨ :
الكائنات.
وقوله تعالى : (لَهُ مَقالِيدُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (١) أي له مفاتيح خزائن السموات والأرض
الصفحه ٥٠٩ :
نَتَبَوَّأُ
مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (٧٤) وَتَرَى
الْمَلائِكَةَ
الصفحه ٣٥٦ : والصغائر. وقوله
: (ذلِكَ) أي الإيراث للكتاب هو الفضل الإلهي الكبير وهو (جَنَّاتُ) (١) (عَدْنٍ يَدْخُلُونَها
الصفحه ٥٩٥ :
(فَرِيقٌ فِي
الْجَنَّةِ) : أي المؤمنون المتقون.
(وَفَرِيقٌ فِي
السَّعِيرِ) : أي الكافرون
الصفحه ٦٥٤ : مُسْلِمِينَ) أى منقادين لله
ظاهرا وباطنا ، ويقول لهم (ادْخُلُوا الْجَنَّةَ
أَنْتُمْ وَأَزْواجُكُمْ تُحْبَرُونَ
الصفحه ٣١٠ :
وقوله تعالى (وَمِنَ الْجِنِ) أي وسخرنا من الجن من يعمل بين يديه أي أمامه وتحت رقابته
يعمل له ما
الصفحه ٥١١ :
قصورها الحمد لله
الذي صدقنا وعده يعنون قوله تعالى : (تِلْكَ الْجَنَّةُ
الَّتِي نُورِثُ مِنْ
الصفحه ٣٢٨ : الجنة أو
النار.
معنى الآيات :
ما زال السياق
الكريم في تقرير عقيدة البعث والجزاء والتوحيد. قال تعالى
الصفحه ٤٠٦ : يأكلون ويشربون ما يشربون تلذذا بذلك لا لدفع
غائلة الجوع كما في الدنيا. (وَهُمْ مُكْرَمُونَ) أي في الجنة
الصفحه ٥١٠ : (٥) اتَّقَوْا
رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ) وسوقهم هو سوق النجائب التي يركبونها فهو سوق لطف وتكريم
إلى الجنة دار
الصفحه ٥٧٢ : مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا
لِيَكُونا مِنَ الْأَسْفَلِينَ (٢٩))
شرح