الصفحه ٥٥٢ : الأغلال في أعناقهم يعلمون عاقبة كفرهم
وتكذيبهم.
(ثُمَّ فِي النَّارِ
يُسْجَرُونَ) : أي يوقدون.
ثم
يقال
الصفحه ٥٥٣ :
هو ماء حار تناهى
في الحرارة (ثُمَّ فِي النَّارِ
يُسْجَرُونَ) (١) أي توقد بهم النار كما توقد بالحطب
الصفحه ٥٦٣ : أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً
لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
الصفحه ٥٧٠ : .
(وَهُوَ خَلَقَكُمْ
أَوَّلَ مَرَّةٍ) : أي بدأ خلقكم في الدنيا فخلقكم ثم أماتكم ثم أحياكم.
(وَما كُنْتُمْ
الصفحه ٥٧١ :
مَرَّةٍ) أي النشأة الأولى في الدنيا ثم أماتكم ثم أحياكم (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) وها أنتم قد رجعتم
الصفحه ٥٨٠ : كُنْتُمْ
إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ) (٢) كما تزعمون. ثم قال تعالى : لرسوله فإن أبوا أن يستجيبوا
لك ويسمعوا ما قلت
الصفحه ٥٩٧ : أمورى كلها ، ثم واصل ذكر صفاته الفعلية فقال (فاطِرُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) أى خالق السموات السبع
الصفحه ٦٢٩ : عدم لبادروك بالجواب قائلين الله ثم
هم مع اعترافهم بربوبيته تعالى لكل شيء يشركون فى عبادته أصناما
الصفحه ٦٣٩ : متاع الحياة الدنيا يتمتع به فيها ثم
يزول.
(وَالْآخِرَةُ) : أي الجنة ونعيمها خير لأهل الايمان والتقوى
الصفحه ٦ : يُعَقِّبْ يا مُوسى لا تَخَفْ
إِنِّي لا يَخافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ (١٠) إِلاَّ مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ
الصفحه ٧ : خوفا وفزعا منها.
(ثُمَّ بَدَّلَ
حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ) : أي تاب فعمل صالحا بعد الذي حصل منه من السو
الصفحه ٨ : ثم تاب فلا يخاف أيضا فإن الله غفور رحيم.
(٤) هذا مقول قول أي
: يا موسى لا تخف.
(٥) الجملة تعليل
الصفحه ١٢ :
وهو العليم الحكيم ودلل على ذلك بموجز قصة موسى عليهالسلام ثم ذكر دليلا آخر وهو قصة داوود وسليمان
الصفحه ١٦ : الْكاذِبِينَ (٢٧) اذْهَبْ بِكِتابِي هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ
ثُمَّ تَوَلَّ عَنْهُمْ فَانْظُرْ ما ذا
الصفحه ٢٠ :
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير مبدأ
الشورى في الحكم.
٢ ـ مشروعية إبداء
الرأي بصدق ونزاهة ثم ترك