الصفحه ٤١٦ : الآلهة ثم يأكلونها رجاء بركتها (أَلا تَأْكُلُونَ) عارضا عليها الأكل سخريّة بها فلم تجبه ولم تأكل فقال لها
الصفحه ٤٢٤ : (١٣٣) إِذْ نَجَّيْناهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (١٣٤)
إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغابِرِينَ (١٣٥) ثُمَّ
الصفحه ٤٤٠ : إذ الحالب يحلب
الناقة ثم يترك ولدها يرضعها حتى تدر اللبن ثم يبعده ويحلها مرة ثانية فالفواق هو
ما بين
الصفحه ٤٤٩ : الخيل في سبيل الله.
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
سُلَيْمانَ وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ
الصفحه ٤٥٠ : إلى
سليمان ووضعوه على كرسيه. وهو قوله تعالى (وَأَلْقَيْنا عَلى
كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ
الصفحه ٤٦٧ :
واحِدَةٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْها زَوْجَها وَأَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ يَخْلُقُكُمْ
الصفحه ٤٩٧ : مما يضره دعانا
أي سأل كشف ضره.
(ثُمَّ إِذا
خَوَّلْناهُ نِعْمَةً مِنَّا) : ثم إذا خولناه أي أعطيناه
الصفحه ٥٠١ : الْعَذابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ) (٢) أي أيها المذنبون المسرفون أنيبوا إلى ربكم أي ارجعوا إلى
طاعته بفعل
الصفحه ٥٠٦ : فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلاَّ مَنْ
شاءَ اللهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا
الصفحه ٥٠٧ : الأرض إلا من شاء الله ، فهذا استثناء
دال على أن بعضا من المخلوقات لم يصعق في هذه النفخة ، (ثُمَّ نُفِخَ
الصفحه ٥٣٢ : له أبدا ، إذ الله لا يهدي من يضل ثم
قال لهم مواصلا كلامه (وَلَقَدْ جاءَكُمْ (٣) يُوسُفُ
مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٥٤٦ : وأنا ربكم. ثم
قال لهم : (إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ عِبادَتِي) ودعائي فلا يعبدونني ولا
الصفحه ٥٤٧ :
بألسنتهم ولا
يطيعونه بجوارحهم ، وذلك لاستيلاء الشيطان والغفلة عليهم ثم واصل تعريف نفسه لهم
ليؤمنوا
الصفحه ٥٤٩ : تُرابٍ) : أي خلق أبانا آدم من تراب وخلقنا نحن ذريته مما ذكر من
نطفة ثم من علقة.
(ثُمَّ لِتَبْلُغُوا
الصفحه ٥٥١ : ) إِذِ
الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ (٧١) فِي الْحَمِيمِ
ثُمَّ فِي النَّارِ