الصفحه ٢١٢ : (٤) قَلِيلاً) أي نمهل هؤلاء المشركين فلا نعاجلهم بالعقوبة فيتمتعون مدة
آجالهم وهو متاع قليل (ثُمَّ
الصفحه ٢٢١ : (٣) اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الصفحه ٢٣٢ : رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها) : لا أحد أظلم منه أبدا.
(إِنَّا مِنَ
الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ) : أي
الصفحه ٢٣٣ : منهم كثيرون وقوله
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ (٢) عَنْها) أي وعظ
الصفحه ٢٥٠ : تصدعت لها وبرق منها بريق أضاء الساحة
كلها فكبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكبر المسلمون ، ثم ضربها
الصفحه ٢٥٣ : على أنفسهم ثم
نكثوه ، (وَكانَ عَهْدُ اللهِ
مَسْؤُلاً) (٣) أي يسأل عنه صاحبه ويؤاخذ به. وقوله تعالى
الصفحه ٢٥٨ : بالمنافقين الذين عاهدوا الله لا يولون الأدبار ثم ولوا راجعين وعادوا إلى
بيوتهم تاركين الرسول والمؤمنين في
الصفحه ٢٨١ : التوسعة على الرسول صلىاللهعليهوسلم
اكراما له لما تحمله من نكاح زينب ثم قصره في الآيات بعد على من تحته
الصفحه ٣٤٢ : .
وقوله تعالى (وَاللهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ) أي خلق أصلنا من تراب وهو آدم ، ثم خلقنا نحن ذريته من
نطفة
الصفحه ٣٥٤ : الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ إِنَّ
اللهَ بِعِبادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (٣١) ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الصفحه ٣٨٧ : بدت نواجذه ثم قال صلىاللهعليهوسلم
أتدرون مما أضحك؟ قلنا الله ورسوله
أعلم قال صلىاللهعليهوسلم
من
الصفحه ٣٩٤ :
صلىاللهعليهوسلم نعم يميتك ثم يحييك ثم يحشرك إلى جهنم ونزلت هذه الآيات (أَوَلَمْ يَرَ
الصفحه ٤٠٩ : . ثم
قال له (أَفَما نَحْنُ
بِمَيِّتِينَ إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولى) والاستفهام تقريري فهو يقرره ليقول
الصفحه ٤١٠ : ) فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْها
فَمالِؤُنَ مِنْهَا الْبُطُونَ (٦٦) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَشَوْباً مِنْ
الصفحه ٤١٢ : الْعالَمِينَ (٧٩) إِنَّا
كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (٨٠) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (٨١)
ثُمَّ