الصفحه ٥٩٠ : والاختيال ، والكفر للنعم ونسيان المنعم وعدم شكره.
(قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ اللهِ ثُمَّ
الصفحه ٢٧ : ليلا فنقتلهم ، ثم في الصباح (لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ) أي لولي دم صالح من أقربائه ، والله (ما شَهِدْنا
الصفحه ٣٧ : خلاصته : أنّ منجما أتى به إلى الحجاج فاعتقله ثم أخذ حصيات
فعدّها وقال للمنجّم : كم من حصيات في يدي فأخبره
الصفحه ٥٤ : :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى) : أعلمناها أن ترضع ولدها الرضعات الأولى التي لا بد منها
ثم تضعه في تابوت ثم
الصفحه ٨٣ : فله أجران وعبد مملوك أدى حق الله عزوجل
وحق سيده فله أجران ورجل كانت له أمة فغذاها فأحسن غذاءها ثمّ
الصفحه ٨٩ : كالبهائم (ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ
الْمُحْضَرِينَ) في جهنم في دار العذاب والهوان ، والجواب : لا
الصفحه ١٠٤ : بن عياض هذه الاية ثم قال : ذهبت الأماني هاهنا أي :
أماني الذين يزعمون أنه لا يضر مع الإيمان شيء وأن
الصفحه ١١٩ : من أهل مكة.
(أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ إِنَّ ذلِكَ عَلَى
الصفحه ١٤٦ : الْعَذابُ). ثم أخبر تعالى رسوله مؤكدا خبره فقال (وَلَيَأْتِيَنَّهُمْ) أي العذاب (بَغْتَةً) لا محالة (وَهُمْ
الصفحه ١٤٨ :
(ثُمَّ إِلَيْنا
تُرْجَعُونَ) : أي بعد موتكم ترجعون إلى الله فمن مات في سبيل مرضاته
أكرمه وأسعده
الصفحه ١٥٢ : وصرفتهم عن التزوّد لها ما
هي (إِلَّا لَهْوٌ
وَلَعِبٌ) (٢) إذ يتشاغل بها الكافر ويعمل لها الليل والنهار ثم
الصفحه ١٥٤ : بربوبيّة الله ثم يشركون به الأصنام ،
فإنهم إذا ركبوا في الفلك أي في سفينة من السفن وجاءهم موج واضطربت بهم
الصفحه ١٦٨ : .
وقوله تعالى : (وَمِنْ آياتِهِ أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ
تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) أي
الصفحه ١٧٢ : ء لحسابهم على
كسبهم ومجازاتهم.
وقوله تعالى : (ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ دَعْوَةً مِنَ
الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ
الصفحه ١٩١ :
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ
مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً