الصفحه ١٧٤ : كتبه عليهم أزلا والله أكبر ولله الحمد وقوله
تعالى : (وَهُوَ الَّذِي (٢) يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ١٨١ : ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ
مِنْ
الصفحه ١٩٢ :
خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ) : أي من نطفة وهي ماء مهين.
(ثُمَّ جَعَلَ مِنْ
بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً) : أي من بعد
الصفحه ٢٠٥ : فوق برّ الوالد مرتين لحديث الصحيح : [من
أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال أمك ، قال ثم من؟ قال أمك ، قال ثم
الصفحه ٢١١ : فَنُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ
الصُّدُورِ (٢٣) نُمَتِّعُهُمْ قَلِيلاً ثُمَّ
الصفحه ٢٢٣ : عبادته.
(يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٢٢٦ : .
(ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ
تُرْجَعُونَ) : أي بعد الموت ، وما دمتم لا تمنعون أنفسكم من الموت سوف
لا تمنعونها من
الصفحه ٢٣١ : الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (٢١)
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ
الصفحه ٢٤٧ : ابْتُلِيَ
الْمُؤْمِنُونَ) : أي ثم في الخندق وساحة المعركة أختبر المؤمنون.
(وَزُلْزِلُوا
زِلْزالاً شَدِيداً
الصفحه ٢٩٢ : قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها
الصفحه ٣٤٠ : السَّيِّئاتِ لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ
(١٠) وَاللهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ
الصفحه ٣٤١ :
(ثُمَّ جَعَلَكُمْ
أَزْواجاً) : أي ذكرا وأنثى.
(وَما تَحْمِلُ مِنْ
أُنْثى) : أي ما تحمل من جنين
الصفحه ٤٩٣ : والاستفهام للتبكيت والتقريع. لو كان القوم يشعرون. ثم أمر تعالى رسوله أن
يعلن عن الحقيقة وإن كانت عند المشركين
الصفحه ٥١٢ : العليم. غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو
إليه المصير ثم ختم الكتاب وقال لرسوله
الصفحه ٥٦٥ :
وقوله (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ) في الآية الثالثة (١١) يخبر تعالى أنه بعد خلق الأرض استوى
إلى