الصفحه ٣٠٩ : ارتفع جاءت
عاصفة فتحملها ثم تتحول الى رخاء فيوجه سليمان السفينة حيث شاء بكل ما تحمله وينزل
بها كسفينة
الصفحه ٣١٠ : (٢) حوض يفرغ فيه ماء البئر ثم يسقى به الزرع أو قدور راسيات
أي ويعملون له قدورا ضخمة لا تتحول بل تبقى دائما
الصفحه ٣١٤ : الله على ابناء سبأ ثم في نقمته عليهم لما
بطروا النعمة وكفروا الطاعة لعبرا يعتبر بها كل صبور على الطاعات
الصفحه ٣١٨ : عَمَّا تَعْمَلُونَ (٢٥) قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ
يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَهُوَ
الصفحه ٣١٩ :
بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنا بِالْحَقِ) : أي قل لهم سيجمع بيننا ربّنا يوم القيامة ويفصل بيننا
الصفحه ٣٢٠ : القيامة (ثُمَّ يَفْتَحُ
بَيْنَنا) أي يحكم ويفصل بيننا (بِالْحَقِّ وَهُوَ
الْفَتَّاحُ) أي الحاكم العليم
الصفحه ٣٢٣ :
الَّذِينَ كَفَرُوا) أي شدت أيديهم إلى أعناقهم بالاغلال وهى جمع غل حديدة يشد
بها المجرم ، ثم أدخلوا الجحيم إذ
الصفحه ٣٢٧ : أنفق في سبيله مالا.
(وَيَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ
الصفحه ٣٢٨ : لرسوله صلىاللهعليهوسلم واذكر (يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ) (١) أي المشركين (جَمِيعاً) فلم نبق منهم أحدا ، ثم
الصفحه ٣٢٩ : أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنى وَفُرادى ثُمَّ
تَتَفَكَّرُوا ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ
الصفحه ٣٤٩ : مِنْ قَبْلِهِمْ جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتابِ الْمُنِيرِ (٢٥) ثُمَّ
الصفحه ٣٥١ :
قريش إذ هذه سنة الله تعالى في عباده يرسل إليهم من يهديهم إلى نجاتهم وسعادتهم ثم
قال لرسوله
الصفحه ٣٥٣ : العالم على العابد كفضلي على أدناكم ثم تلا إنما يخشى الله من عباده
العلماء والمراد بالعلماء العالمون بالله
الصفحه ٣٥٥ : وأوحى إليك هذا الكتاب الكريم وأوجب عليك وعلى أمتك العمل به.
وقوله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ
الصفحه ٣٥٨ :
: (ثُمَّ
لا يَمُوتُ فِيها وَلا يَحْيى)
من سورة الأعلى.
(٣) يصطرخون مبالغة
في يصرخون افتعال من الصراخ وهو