الصفحه ٣٤١ : ولا تضعه إلا بإذنه.
(وَما يُعَمَّرُ مِنْ
مُعَمَّرٍ) : أي وما يطول من عمر ذي عمر طويل إلا في كتاب
الصفحه ٦٠٥ :
الذى أنزل الكتاب
أى القرآن بالحق والصدق وأنزل الميزان (١) وذلك من أجل احقاق الحق فى الأرض وإبطال
الصفحه ٥٥ : ذلك فكان لهم (عَدُوًّا وَحَزَناً) (٣) فعاداهم وأحزنهم.
وقوله تعالى : (إِنَّ فِرْعَوْنَ وَهامانَ
الصفحه ١٩ : مناصبهم. (وَكَذلِكَ) أصحاب هذا الكتاب (يَفْعَلُونَ)
(وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ
إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ فَناظِرَةٌ
الصفحه ١٩٦ : الآيات المؤلفة من مثل هذه الحروف هي آيات الكتاب
الحكيم.
(الْحَكِيمِ) : أي المحكم الذي لا نسخ يطرأ عليه
الصفحه ٨٠ : كلاهما سحر ظاهر بعضهما بعضا أي
قواه.
(فَإِنْ لَمْ
يَسْتَجِيبُوا لَكَ) : أي بالإتيان بالكتاب الذي هو
الصفحه ٥١٤ : رواية عن الرسول وأصحابه منقولة.
وقوله تعالى : (تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ
الصفحه ١٣٨ : الذي خلق السموات والأرض وهي مظاهر
قدرته وعلمه وحكمته موجبة لعبادته بتعظيمه وطاعته ومحبته والإنابة إليه
الصفحه ٥٧٣ : كفار قريش وأنهم قالوا
لبعضهم بعضا لا تسمعوا لهذا القرآن الذي يقرأه محمد صلىاللهعليهوسلم حتى لا
الصفحه ١٤٣ : ضلوا ، إما أن تكذبوا بحق أو
تصدقوا بباطل».
٣) منع تصديق أهل
الكتاب أو تكذيبهم إذا أخبروا بشيء ووجوب
الصفحه ٢٦٦ : فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آياتِ اللهِ وَالْحِكْمَةِ) : أي الكتاب والسنة لتشكرن الله على ذلك بطاعته وطاعة
الصفحه ١٨٠ :
معنى الآيات :
لما أمر تعالى
رسوله والمؤمنين بإقامة الدين ونهاهم أن يكونوا من المشركين الذين
الصفحه ٥٠٣ : إذا اخطأوا في الأدلة والحكم المقيس الذي لا نص فيه
ولا يجوز أن يقال فيه قال الله أو أمر أو شرع تحاشيا
الصفحه ٥٠٧ :
معنى الآيات :
قوله تعالى : (وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ) (١) إنه بعد أن قرر تعالى التوحيد
الصفحه ٤٢٠ : ) وَهَدَيْناهُمَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ (١١٨)
وَتَرَكْنا
__________________
(١) ضعّف القرطبي
رواية الرجل الذي