الصفحه ٣٦٦ : وصالحى عباده. وقوله (لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ
آباؤُهُمْ) أي أرسلناك وأنزلنا إليك الكتاب لأجل أن
الصفحه ١٩٧ :
__________________
(١) (تِلْكَ)
في محل رفع مبتدأ و (آياتُ
الْكِتابِ)
الخبر.
(٢) (هُدىً وَرَحْمَةً)
نصبا على الحال على حد هذه
الصفحه ٣١٠ : ربّه أن
يعمى خبر موته عن الجن ، حتي يعلم الناس أن الجن لا يعلمون الغيب كما هم يدعون ،
فمات وهو متكى
الصفحه ١٥ : الصادق
الذي لا شك فيه. وأخذ يبين محتوى الخبر فقال (إِنِّي وَجَدْتُ
امْرَأَةً) هي بلقيس (تَمْلِكُهُمْ
الصفحه ٤٦٦ : .
__________________
(١) (تَنْزِيلُ الْكِتابِ)
، أي القرآن ـ جائز أن يكون تنزيل الكتاب مبتدأ والخبر من الله وجائز أن يكون
تنزيل خبر
الصفحه ١٢٤ : لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ) بعد أن أذلكم الله الذي أشركتم به أوثانا ، فجعلتموها مودة
بينكم في الحياة الدنيا
الصفحه ٤٨٧ : .
__________________
(١) (وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ)
مبتدأ والخبر (أُولئِكَ
هُمُ الْمُتَّقُونَ).
وعليه فالذي جاء بالصدق رسول الله
الصفحه ٣٣٣ : على أنه خبر لمبتدأ محذوف أي هو (عَلَّامُ
الْغُيُوبِ)
والغيوب جمع غيب وقرأ الجمهور بضم الغين وكسرها
الصفحه ٩٨ : خبره (إِنَّ قارُونَ (٢) كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى) أي إسرائيلي ابن عم موسى بن عمران الرسول. (فَبَغى
الصفحه ٤٥٣ : يمني وفعلت
الذي هو خير وما روى أبو داود من أن رجلا مريضا وجب عليه حد فأفتاهم الرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٧١ :
إذ التقدير أن احضر فحذف أن ، ويصح أن
يكون المعنى ومن آياته أنه يريكم فحذف أن واسمها وبقى الخبر وهو
الصفحه ٢٢٢ : ء الله إيمانه وهدايته والثانية بقرينة ذكر الكتاب بعدها
غالبا : أن هذا القرآن الكريم قد تألف من مثل هذه
الصفحه ٥٨٢ :
وهذا معنى من خلفه
، كما أنه ليس قبله كتاب ينتقصه ، ولا بعده كتاب ينسخه ، فهو كله حق وصدق ليس فيه
الصفحه ٥٩٩ : ).
(٢) (أَنْ أَقِيمُوا
الدِّينَ)
في محل رفع خبر. أي هو إقامة الدين وعدم التفرق فيه أي الموصى به هو إقامة الدين
الصفحه ٤٣٠ : (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) في زعمكم. ومن أين لكم الكتاب ، وقد كفرتم بكتابكم الذي
نزل لهدايتكم وهو القرآن