الصفحه ٣٢٩ :
بِآياتِنا) : هو العاص بن وائل.
(لَأُوتَيَنَّ مالاً
وَوَلَداً) : يريد في الآخرة.
(أَطَّلَعَ الْغَيْبَ
الصفحه ٥٢١ : تلك الأمم الخالية أرسلنا موسى بن عمران وأخاه
هارون بسلطان مبين أي بحجج وبراهين بينة دالة على صدق موسى
الصفحه ٦١٠ :
(سَبِيلاً) : أي طريقا إلى النجاة بالإيمان والطاعة.
(لَمْ أَتَّخِذْ
فُلاناً خَلِيلاً) : أي أبي بن
الصفحه ٦٨٣ : علامة على أن القرآن وحي الله وكتابه وأن محمدا عبد
الله ورسوله (أَنْ يَعْلَمَهُ
عُلَماءُ بَنِي
الصفحه ٩٦ :
يَعْلَمُونَ) والمراد بهؤلاء المستهزئين الذين واعد تعالى بكفاية رسوله
شرّهم الوليد بن المغيرة والعاص بن وائل
الصفحه ١٣٨ : وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَزْواجِكُمْ بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ
مِنَ الطَّيِّباتِ) أي جعل لكم من أنفسكم
الصفحه ٢٦٥ :
وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ؟) : الاستفهام للاستنكار ، ينكر تعالى على بني آدم اتخاذ
الشيطان وأولاده أولياء يطاعون
الصفحه ٣٤٩ : على موعد قدّرته لك لأحمّلك عبء الرسالة إلى فرعون
وبني إسرائيل :
إلى فرعون لتدعوه
إلى عبادتنا وإرسال
الصفحه ٤٠٧ :
شرح الكلمات :
(وَلَداً) : أي من الملائكة حيث قالوا الملائكة بنات الله ، تعالى
الله عن ذلك علوا
الصفحه ٤٦٥ : وعبيدة بن الحارث هذا الخصم المؤمن ، وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة
والوليد بن عتبة وهذا الخصم الكافر وذلك
الصفحه ٤٨٧ :
شرح الكلمات :
(مِنْ رَسُولٍ وَلا
نَبِيٍ) : الرسول ذكر من بني آدم أوحي إليه بشرع وأمر بابلاغه
الصفحه ٥٥٣ : فرض الحجاب على النساء المؤمنات خرج إلى غزوة تدعى
غزوة بني المصطلق أو المريسيع ، ولما كان عائدا منها
الصفحه ٥٥٤ :
مات على كفره
ونفاقه ، ومسطح بن أثاثة ، وحمنة بنت جحش أخت أم المؤمنين زينب رضى الله عنها
وحسان بن
الصفحه ٦٥٣ : (وَأَنْجَيْنا مُوسى وَمَنْ مَعَهُ) أي من بني إسرائيل (أَجْمَعِينَ)
(ثُمَّ أَغْرَقْنَا
الْآخَرِينَ) المعادين لبني
الصفحه ١٥ : أسئلتهم ، فأعلمهم
الله أنه أقوى منهم ، وأشد كيدا منهم.
(٥) قيل : نزلت في
يهودي ، وقيل : في أربد بن ربيعة