الصفحه ٦١٥ : آتينا موسى بن عمران الكتاب الذي هو التوراة (وَجَعَلْنا مَعَهُ
أَخاهُ هارُونَ وَزِيراً) أي معينا ، فقلنا
الصفحه ٦١٤ : عَذاباً أَلِيماً
(٣٧) وَعاداً وَثَمُودَ وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ كَثِيراً
(٣٨) وَكُلاًّ
الصفحه ٢٧١ : ) : أي أذكر إذ قال موسى بن عمران نبي بني إسرائيل لفتاه
يوشع بن نون بن افرايم بن يوسف عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ :
وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ (٦٢))
شرح الكلمات :
(وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ الْبَناتِ) : إذ قالوا الملائكة بنات
الصفحه ٣٦٩ : هارون عليهالسلام.
(أَلْقَى السَّامِرِيُ) : السامري هو موسى بن ظفر من قبيلة (١) سامرة الإسرائيلية
الصفحه ١٧٥ :
وعلى موسى بإعطائه
الكتاب ليكون هدى وبيانا لبني إسرائيل فهو متفضل أيضا على بني إسرائيل فله الحمد
الصفحه ١٢٩ : المعروف عندهم. قال تعالى منددا بهذا
الإجرام : (أَلا ساءَ ما
يَحْكُمُونَ) في حكمهم هذا من جهة نسبة البنات
الصفحه ٢٣٠ : أعطينا موسى بن عمران نبي بني إسرائيل تسع آيات
وهي : اليد ، والعصا والدم (٢) ، وانفلاق البحر ، والطمس على
الصفحه ٢٦١ : الدنيا مبلسين آيسين من
كل خير.
وقوله تعالى : (الْمالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَياةِ
الدُّنْيا
الصفحه ٦٥١ : وكأنها
تعبئة عامة. يقولون محرضين (إِنَ (٦) هؤُلاءِ) أي موسى وبني إسرائيل (لَشِرْذِمَةٌ) أي طائفة أفرادها
الصفحه ٦٩١ : كَثِيراً وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ ما
ظُلِمُوا) إنه لما ذم الشعراء ، استثنى منهم أمثال : عبد الله بن
رواحة
الصفحه ٦٢ : أمن فيأمن من دخله على نفسه وماله والمراد من البلد
مكة.
وقوله : (وَاجْنُبْنِي (١) وَبَنِيَّ
أَنْ
الصفحه ١٧٢ : الآية
الكريمة :
نزه الرب تبارك
وتعالى نفسه عما نسب إليه المشركون من الشركاء والبنات وصفات المحدثين
الصفحه ١٩٧ : مقرعا
موبخا المشركين الذين يئدون البنات ويكرهو نهنّ ثم هم يجعلون الملائكة إناثا (أَفَأَصْفاكُمْ
الصفحه ٣١٦ : اذكر في القرآن تشريفا وتعظيما اسماعيل بن ابراهيم
الخليل عليهماالسلام.
(صادِقَ الْوَعْدِ) : لم يخلف