الصفحه ٣٥٧ : ء المملكة وهنا (فَتَوَلَّى
فِرْعَوْنُ) بمعنى انصرف من مجلس المحاورة وكله كبر وعناد فجمع قواته
من السحرة
الصفحه ٦٤٥ :
بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ (٣٧) فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ
(٣٨) وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ
الصفحه ٧٥ : عَلَيْكَ كِتاباً فِي قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقالَ
الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ
الصفحه ٩٥ : النذارة.
(عَلَى
الْمُقْتَسِمِينَ) : أي الذين قسموا كتاب الله فقالوا فيه شعر ، وقالوا سحر ،
وقالوا كهانة
الصفحه ٩٦ : يبيتوا صالحا فأنزل الله بهم عقوبته والمقتسمين الذين جعلوا
القرآن عضين أي أجزاء فقالوا فيه شعر وسحر وكهانة
الصفحه ٣٥٦ : وبين موسى وهارون في
كبرياء وإعراض.
(فَجَمَعَ كَيْدَهُ) : أي ذوى كيده وقوته من السحرة.
معنى الآيات
الصفحه ٣٥٨ : والسحرة الذين جمعهم فرعون
الصفحه ٣٩٤ : النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هذا إِلاَّ بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ السِّحْرَ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٣٩٦ :
إنه ما هو إلا
ساحر (أَفَتَأْتُونَ
السِّحْرَ وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ) مالكم أين ذهبت عقولكم؟ قال
الصفحه ٦٧٢ : : (مِنَ الْمُسَحَّرِينَ)
أي : من المعللين بالطعام والشراب مأخوذ من السّحر وهو : الرئة يعنون أنه بشر له
رئة
الصفحه ٦٧٣ : الرحيم
بأوليائه وصالحي عباده.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ تقرير أن
السحر من عمل الناس وأنه
الصفحه ٦٨١ : الْمُسَحَّرِينَ) الذي غلب السحر على عقولهم فلا يدرون ما يفعلون وما لا
يقولون (١)
كما أنك بشر مثلنا
تأكل الطعام
الصفحه ٣٢٠ : : (جَنَّاتِ عَدْنٍ) أي بساتين إقامة أبدية (الَّتِي وَعَدَ
الرَّحْمنُ عِبادَهُ بِالْغَيْبِ) أي وعدهم بها وهي
الصفحه ٢٩٠ : الكلمات :
(كانَتْ لَهُمْ) : أي جزاء إيمانهم وعملهم الصالح.
(الْفِرْدَوْسِ
نُزُلاً) : هو وسط الجنة
الصفحه ٢٤ : ) هذا عند دخولهم الجنة تدخل عليهم الملائكة تهنئهم بسلامة
الوصول وتحقيق المأمول وتسلم عليهم قائلة