الصفحه ٥٩٩ : لَكَ
الْأَمْثالَ) : أي بالسحر والجنون والشعر والكهانة والكذب وما إلى ذلك (فَضَلُّوا فَلا يَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ٣٦٢ :
للسحرة (آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ
لَكُمْ) بذلك (إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ) (١) أي معلمكم العظيم
الصفحه ٣٦٣ : الآيات :
ما زال السياق مع
فرعون والسحرة المؤمنين انه لما هددهم فرعون بالقتل والصلب على جذوع النخل
الصفحه ٣٦٤ : ء إيمانهم وعملهم الصالح (الدَّرَجاتُ الْعُلى
جَنَّاتُ عَدْنٍ) أي في جنات عدن (تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا
الصفحه ٦٥٠ :
٢ ـ مظهر من مظاهر
الهداية الإلهية هداية السحرة إذ هم فى أول النهار سحرة كفرة وفي آخره مؤمنون
بررة
الصفحه ٢٠٠ : اتهامات
المشركين للرسول صلىاللهعليهوسلم بالسحر مرة والكهانة ثانية والجنون ثالثة بحثا عن الخلاص
من دعوة
الصفحه ٤٠٢ : العرب القائلون بأن
الله أصهر إلى الجن فأنجب الملائكة وكما يقول ضلّال النصارى أن الله اتخذ مريم
زوجة
الصفحه ٤٤٩ : بالسحر والكذب.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ المؤمنون
المتقون وهم الصالحون هم ورثة الجنة دار
الصفحه ٦٥١ :
معنى الآيات :
قوله تعالى (قالُوا لا ضَيْرَ) (١) هذا قول السحرة لفرعون بعد أن هددهم وتوعدهم
الصفحه ٦٤٧ :
سياسية بحتة وأن
موسى يريد الاستيلاء على الحكم والبلاد ويطرد أهلها منها بواسطة السحر ، وقال لهم
الصفحه ٣٦١ :
(لا يُفْلِحُ
السَّاحِرُ) : أي لا يفوز بمطلوبه حيثما كان.
(فَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ سُجَّداً) : أي
الصفحه ٦٤٨ : ما يَأْفِكُونَ (٤٥) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ
ساجِدِينَ (٤٦) قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعالَمِينَ (٤٧
الصفحه ٣٦٠ : السَّاحِرُ حَيْثُ أَتى (٦٩) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً
قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ وَمُوسى (٧٠) قالَ
الصفحه ٦٤٦ : أخرجها من جيبه بعد أن أدخلها فيه.
(لَساحِرٌ عَلِيمٌ) : أي متفوق في علم السحر.
(أَرْجِهْ وَأَخاهُ
الصفحه ٦٤٩ : السحرة بسحرهم من انقلاب الحبال والعصي حيات وثعابين ، وقوله
تعالى (فَأُلْقِيَ
السَّحَرَةُ ساجِدِينَ) أي