الصفحه ٤٢٩ : بين الديك والكلاب. والقرية هي سدوم وعمورة ، وما حولهما إذ كانت
سبع مدن قلب جبريل منها ستة وأبقى واحدة
الصفحه ٤٤١ : ، والمراد من الصالحات ما شرعه الله تعالى
من عبادات قلبية وقولية وفعلية (فَلا كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ) أي لعمله
الصفحه ٤٦٢ :
__________________
(١) قال القرطبي :
هذه رؤية القلب أي : ألم تر بقلبك ، وعقلك.
(٢) قد استعمل السجود
في هذه الآية ، في
الصفحه ٤٧٣ :
على تقوى قلبه
لربه تعالى والرسول يشير الى صدره ويقول التقوى ها هنا التقوى ها هنا ثلاث مرات وقوله
الصفحه ٤٨٨ : مقرر لرسالة نبي قلبه (إِلَّا إِذا تَمَنَّى) أي قرأ (أَلْقَى الشَّيْطانُ
فِي أُمْنِيَّتِهِ) (٢) أي في
الصفحه ٥٠٤ : يتلفتون بعين ولا قلب وهم بين يدي
ربهم.
(عَنِ اللَّغْوِ
مُعْرِضُونَ) : اللغو كل ما لا رضى فيه لله من قول
الصفحه ٥٣٠ :
بالآخرة ، وهو كذلك فالقلب الذي لا يعمره الإيمان بلقاء الله والجزاء يوم القيامة
صاحبه ضد كل خير ومعروف ولا
الصفحه ٥٣١ : ) : جمع فؤاد وهو القلب.
(قَلِيلاً ما
تَشْكُرُونَ) : أي ما تشكرون إلّا قليلا.
(ذَرَأَكُمْ) : أي خلقكم
الصفحه ٥٣٣ :
لله تعالى بطاعته على نعمه ومن بينها نعمة السمع والبصر والقلب.
٢ ـ تقرير عقيدة
البعث والجزاء بما
الصفحه ٥٣٦ : والإعراض
عنهم.
(مِنْ هَمَزاتِ
الشَّياطِينِ) : أي من وساوسهم التي تخطر بالقلب فتكاد تفسده.
(أَنْ
الصفحه ٥٥٣ : الأفك بفتح الهمزة وهو القلب ومن صوره أن يقال في
الصادق كاذب والطاهر خبيث ونحو ذلك.
(٢) عصبة : خبر إنّ
الصفحه ٥٧٢ :
الأرض ، والله
تعالى نور (١) وحجابه النور.
(مَثَلُ نُورِهِ) : أي في قلب عبده المؤمن
الصفحه ٥٧٧ : ظلمات الجهل والكفر والظلم.
٤ ـ تقرير حقيقة
وهي أن من لم يجعل الله له نورا في قلبه لن يكن له نور في
الصفحه ٦٢٥ : والإنفاق في سبيل الله
تعالى داخل فيه ، والحمد لله.
(٢) التوكل معناه :
اعتماد القلب على الله تعالى في كل
الصفحه ٦٤٤ : ما تخاطبون به ويقال لكم وفي هذا الجواب ما يتقطع له
قلب فرعون فلذا رد بما أخبر به تعالى عنه في قوله