الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوسلم
وكان أخاه من الرضاعة حتى نزلت هذه الآية وأنا عنده فاستقر الإيمان في قلبي
فقرأتها على الوليد بن
الصفحه ١٥٧ : إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ
أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ
صَدْراً
الصفحه ١٥٩ : : (مَنْ كَفَرَ (٢) بِاللهِ
مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ) (٣) على التلفظ بالكفر (وَقَلْبُهُ
الصفحه ١٦٠ : ولا يخافون عقابا.
٤ ـ الرخصة (١) في كلمة الكفر في حال التعذيب بشرط اطمئنان القلب إلى
الإيمان وعدم
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوسلم
أشرف من اسم عبد لسمّاه به في هذه الحال العليّة ، وفي معناه قال الشاعر :
يا قوم قلبي عند
الصفحه ١٧٣ :
وغسل قلبه بماء
زمزم وحشي إيمانا وحكمة ، ثم أسرى به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بيت
المقدس
الصفحه ١٩٣ : وعاقبة.
(وَلا تَقْفُ) : أي ولا تتبع.
(وَالْفُؤادَ) : أي القلب.
(كانَ عَنْهُ
مَسْؤُلاً) : أي عن كل
الصفحه ١٩٤ : تعالى : (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ
وَالْفُؤادَ) أي القلب (كُلُّ أُولئِكَ كانَ
عَنْهُ (٤) مَسْؤُلاً) أي
الصفحه ٢٥٣ :
الأغنياء تريد مجالستهم للشرف والفخر وقوله (وَلا تُطِعْ (٣) مَنْ
أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا) فجعلناه
الصفحه ٢٦٩ : الشر والظلم والفساد يجعل على قلبه
كنانا يحيطه به فيصبح لا يفقه شيئا. ويجعل في أذنيه ثقلا فلا يسمع الهدى
الصفحه ٣٢٤ : عقليته وعمى قلبه من عدم النظر في عدم أصل
خلقه فإنه لو أبصر وزالت غفلته لما أنكر البعث فالذي خلقه اليوم
الصفحه ٣٣٨ : فاطمة بنت الخطاب أخت عمر رضي الله عنهم أجمعين فطلبها فلم يعطها حتى
اغتسل فلمّا قرأها لان قلبه ورق
الصفحه ٣٥٢ : ء وعنادا.
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ عظم شأن الذكر
بالقلب واللسان والجوارح أي بالطاعة فعلا
الصفحه ٣٧٩ : الخفي.
(وَرَضِيَ لَهُ
قَوْلاً) : بأن قال لا إله إلا الله من قلبه صادقا.
(وَلا يُحِيطُونَ بِهِ
الصفحه ٣٨٣ : وضعف قلبه أمام الإغراء الشيطاني.
(وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ