الصفحه ٣٤٨ : فأصبح من يراك يحبك ، ونعمة أخرى وهي
: من أجل أن تربّى وتغذى على مرأى مني وإرادة لي أرجعتك بتدبيري إلى
الصفحه ١٢٣ : بلد إلى بلد. (فَما هُمْ بِمُعْجِزِينَ) (٢) له تعالى لو أراد أخذهم وإهلاكهم. وقوله تعالى : (أَوْ
الصفحه ٢٩٤ : ورغب في الولد لمصلحة الدعوة الإسلامية إذ لا يوجد من يخلفه فيها إذا مات نظرا
إلى أن الموجود من بني عمه
الصفحه ٦٢٣ : عباس رضي الله
عنهما.
(٢) الملح يوصف به
الماء ، ولا يقال مالح إلّا نادرا والأجاج ما كان ملحا مرا
الصفحه ٧٦ :
فِي
السَّماءِ بُرُوجاً) إلى آخر ما جاء في هذا السياق الطويل ، القصد منه إظهار
قدرة الله تعالى
الصفحه ٣٨٩ :
تَمُدَّنَّ
عَيْنَيْكَ إِلى ما مَتَّعْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَياةِ
الدُّنْيا
الصفحه ٩٠ : قبلية
بعثوا إليّ عريفهم يتوسّم
وأصل التوسم : النظر بتثبّت وتفكر وعليه
فما ورد
الصفحه ٥٠٦ : المعتدون حيث تجاوزوا ما أحل الله لهم إلى ما
حرم عليهم.
(٥) مراعاة
الأمانات والعهود بمعنى محافظتهم على ما
الصفحه ٢٥٠ : أنهم سبعة وثامنهم كلبهم والله
أعلم. وقوله تعالى : (فَلا تُمارِ فِيهِمْ
إِلَّا مِراءً ظاهِراً) (٢) أي
الصفحه ٢٥٤ : .
__________________
(١) الفرط : الظلم
والاعتداء وهو مشتق من الفروط وهو السبق لأنّ الظلم سبق في الشر والظلم يؤدي إلى
الهلاك
الصفحه ٢٦٣ : المرأة وهو شعرها تضفره وتتركه خلفها
(٣) أخرج الحافظ أبو
القاسم بن مندة في كتاب التوحيد له عن معاذ بن
الصفحه ٢٨٨ : والأنبياء والأولياء والأصنام ودعوهم إلى عبادتهم.
(٢) قرىء : أفحسب
بإسكان السين وضم الباء أي. أفيكفيهم أن
الصفحه ٥٢٨ : رَسُولَهُمْ) محمدا صلىاللهعليهوسلم فهم له منكرون إنهم يعرفونه بصدقه وطهارته وكماله منذ
نشأته وصباه إلى يوم
الصفحه ٢٤٩ : إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ
إِلاَّ مِراءً ظاهِراً وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً (٢٢
الصفحه ٦٦٩ : :
١ ـ تنويع أسلوب
الدعوة وتذكير الجاحدين بما هو محسوس لديهم مرأي لهم.
٢ ـ التخويف من
عذاب الله والتحذير من