الصفحه ٥٦٦ : واللواط.
(٢) (مِنْ)
جائز أن تكون زائدة في يغضوا أبصارهم ، وجائز أن تكون للتبعيض لجواز النظر إلى
المحارم
الصفحه ٥٦٧ : )
__________________
(١) وجوب غض البصر عن
النظر إلى المحارم والعورات ويستحب ستر العورة عن الزوج ، لحديث عائشة : (ما رأيت
ذلك منه
الصفحه ٥٤٤ : لَوْ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) (٣) هذا بالنظر إلى ما تقدم من عمر الدنيا ، فمدة حياتهم وموتهم
إلى
الصفحه ١٨٠ : الله تعالى فيه الروح فانتهت الروح إلى سرّته نظر إلى جسده فذهب لينهض فلم
يقدر فذلك قوله تعالى : (وَكانَ
الصفحه ٢٤٤ : من الناس : المائل النظر
إلى ناحية وازورّ : مال ومنه قول عنترة :
فازورّ من وقع القنّا بلبانه
الصفحه ١٦٥ : بالنظر إلى ما في الآخرة.
(٣) تقديم الجار
والمجرور : (وَعَلَى
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا)
للاهتمام
الصفحه ٣٦٤ : الدنيا يتحمل ويصبر عليه بالنظر إلى عذاب الآخرة.
٣ ـ الاكراه نوعان
: ما كان بالضرب الذي لا يطاق يغفر
الصفحه ٣٧٨ :
لَبِثْتُمْ إِلَّا عَشْراً)
نظروا فيه إلى أن تغير الأجسام يتم في عشرة أيام ، والذي قال يوما نظر إلى أن
الأجسام
الصفحه ٤٣ : رَبِّكُمْ عَظِيمٌ) فهو بالنظر إلى كونه عذابا بلاء بالشر ، وفي كونه نجاة منه
، بلاء بالخير ، وقوله تعالى
الصفحه ٥٥٨ : دخول البيوت
المسكونة ، ومنها وجوب غض البصر وحرمة النظر إلى الأجنبية ، ومنها احتجاب المؤمنة
عن الرجال
الصفحه ٦٨٦ : محمد بن
السميقع : وما تنزلت به الشياطون وردّ عليه ولم يقبل منه ولعله نظر إلى أنّ
الشيطان مشتق من شاط
الصفحه ٥٦٥ : للنظر بهما ، والثياب الظاهرة كالخمار والعجار والعباءة.
(بِخُمُرِهِنَّ عَلى
جُيُوبِهِنَ) : أي ولتضرب
الصفحه ١٩٢ :
قتيل أن يسرف في
القتل فيقتل بدل الواحد أكثر من واحد أو بدل المرأة رجلا. أو يقتل غير القاتل ،
وذلك
الصفحه ٤٥٤ :
أصلكم وهو أبوكم
آدم من تراب وبلا شك ، ثم خلقكم أنتم من نطفة (١) أي ماء الرجل وماء المرأة وبلا شك
الصفحه ٣٨٦ : .
٤ ـ التحذير من
أخطار الاستجابة لوسوسة إبليس فإنها تردى صاحبها.
٥ ـ ضعف المرأة
وقلة عزمها فقد أكلت قبل آدم