الصفحه ٥٥١ : التشريع الإسلامي وكماله وأن مثله لن يكون إلا بوحي إلهي
وفيه إشارة إلى تقرير النبوة المحمدية.
(إِنَّ
الصفحه ٤٧٧ :
ما هداكم إليه من الإيمان والإسلام فتكبروا الله عند نحر البدن وذبح الذبائح وعند
أداء المناسك وعقب
الصفحه ٤٩٦ : الإسلام وقوله
: (وَإِنْ جادَلُوكَ) (٣) في بيان بعض المناسك والنسك فاتركهم فإنهم جهلة لا يعلمون
وقل
الصفحه ٤٢٦ : أرض الكلدانيين إلى
أرض فلسطين ، وهي بلاد الكنعانيين يومئذ ، وهجرة ابراهيم هذه أول هجرة في تاريخ
الصفحه ٤٦١ : الإسلام فهو دين الله الحق وأهله هم الفائزون ،
أهله هم القائمون عليه عقيدة وعبادة وحكما وقضاء.
٢ ـ ان
الصفحه ١١٦ : والتشريع فإن ذلك أكبر
دليل على تحريمه تعالى لشركهم ومحرماتهم من السوائب والبحائر وغيرها وثانيهما كونه
لم
الصفحه ١٢٧ : التشريع الباطل حيث يحرمون ويحللون ويعطون
آلهتهم ما شاءوا وسوف يوبخهم عليه ويجزيهم به جهنم وبئس المهاد
الصفحه ٢٣٠ : فالمراد بالآيات : آيات التشريع في التوراة ، وهذا وجه. ولا منافاة مع تفسير
الآيات بالمعجزات التسع كما في
الصفحه ٢٣٢ : إليه وأمر به. وأخبر عنه من عقائد
وتشريع وأخبار ووعد ووعيد كله حق ثابت لا خلاف فيه ولا ريبة منه. وقوله
الصفحه ٤٢٩ : (بِأَمْرِنا)
: أي : بما أنزلنا عليهم بوحينا من الأمر والنهي كأنه قال : بكتابنا وما بيّنا فيه
من التشريع المحقق
الصفحه ٤٠ :
للآخرة لعدم إيمانهم بها (وَيَصُدُّونَ) أنفسهم وغيرهم أيضا (عَنْ سَبِيلِ اللهِ) أي الإسلام (وَيَبْغُونَها
الصفحه ١٥١ : الرسول صلىاللهعليهوسلم
في حديث مسلم (لا حلف في الإسلام وأيّما حلف كان في الجاهلية فإنه لا يزيده
الصفحه ٤٥٨ : شخصية
بعض الاعراب كانوا يدخلون في الإسلام لا عن علم واقتناع بل عن شك وطمع وهو معنى
على حرف فإن أصابهم
الصفحه ١٠٢ : الموجب لشكره ولعبادته دون غيره أن بين
السبيل القاصد الموصل إلى رضاه وهو الإسلام ، في حين ان ما عدا
الصفحه ١٥٤ :
تبايعونهم وتعطونهم أيمانكم وعهودكم ثم تنقضوها فهؤلاء ينصرفون عن الإسلام ويعرضون
عنه بسبب ما رأوا منكم من