الصفحه ١٠٢ : مسلم عن أسماء رضي الله عنها قالت : (فجزرنا فرسا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ونحن بالمدينة
الصفحه ١١٢ :
همزة.
(٣) قيل : الآية نزلت
في الذين تركوا الهجرة إلى المدينة وبقوا في مكة يزاولون أعمال الشرك خوفا من
الصفحه ١٦١ : فَأَخَذَهُمُ
الْعَذابُ وَهُمْ ظالِمُونَ (١١٣))
شرح الكلمات :
(هاجَرُوا) : أي إلى المدينة.
(مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ١٧٠ : نزلت بالمدينة في شأن قتل حمزة والتمثيل به رضي الله عنه وأرضاه يوم أحد ذكر
ذلك البخاري وغيره وفي الآية
الصفحه ١٧٨ : صلىاللهعليهوسلم والمؤمنين فاجلى بني قينقاع وبني النضير من المدينة وقتل
بني قريضة كما سلط عليهم ملوك أروبا فطاردوهم
الصفحه ٢٠٧ : يدعو
ويرجو ويخاف لو كان المشركون يعقلون.
وقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ (٤) قَرْيَةٍ) أي مدينة من المدن
الصفحه ٢١٦ :
خَلِيلاً) لهم وكانوا أولياء لك ، وذلك أن المشركين في مكة والطائف ،
واليهود في المدينة كانوا يحاولون جهدهم
الصفحه ٢١٨ :
صِدْقٍ) : أي المدينة ، إدخالا مرضيا لا أرى فيه مكروها.
(وَأَخْرِجْنِي
مُخْرَجَ صِدْقٍ) : أي من مكة
الصفحه ٢١٩ : ء
نفسه لا بإخراج قومه وهو كاره. فقال له : قل في دعائك ربي أدخلني المدينة دار
هجرتي «مدخل صدق» بحيث لا أرى
الصفحه ٢٢٢ : المدينة فأخبره تعالى : بذلك وعلمه الرد عليهم فقال : (قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) (٢) وعلمه الذي لا
الصفحه ٢٣٧ :
__________________
(١) روى ابن اسحق في
سبب نزول سورة الكهف حديثا طويلا خلاصته أنّ وفدا من قريش أتوا اليهود بالمدينة
وقالوا
الصفحه ٢٤٥ :
فَابْعَثُوا أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ
أَيُّها أَزْكى طَعاماً
الصفحه ٢٤٧ : بِوَرِقِكُمْ (١) هذِهِ) يشيرون إلى عملة من فضة كانت معهم (إِلَى الْمَدِينَةِ) وهي أفسوس التي خرجوا منها هاربين
الصفحه ٢٧٦ : .
(أَهْلَ قَرْيَةٍ) : مدينة أنطاكية.
(اسْتَطْعَما أَهْلَها) : أي طلبا منهم الطعام الواجب للضيف.
(يُرِيدُ
الصفحه ٢٧٧ :
أَهْلَ قَرْيَةٍ) (أي مدينة) قيل
إنها انطاكية ووصلاها في الليل والجو بارد فاستطعما أهلها أي طلبا منهم طعام