الصفحه ٤٨٥ : العنكبوت هذا ما دلت عليه الآية الأولى (٤٧) وقوله
تعالى : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ) أي مدينة كبرى
الصفحه ٤٨٤ : آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ (٥١))
شرح الكلمات :
(يَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالْعَذابِ
الصفحه ١٢٠ :
(لَنُبَوِّئَنَّهُمْ
فِي الدُّنْيا حَسَنَةً) : أي لننزلنهم دارا حسنة هي المدينة النبوية هذا بالنسبة
الصفحه ١٦٢ : هاجروا.
(٢) هاجروا أولا إلى
الحبشة ثم إلى المدينة النبوية.
(٣) أي : من بعد
الحال التي كانت أيام
الصفحه ٢٤٦ : .
(بِوَرِقِكُمْ) : بدراهم الفضة التي عندكم.
(إِلَى الْمَدِينَةِ) : أي المدينة التي كانت تسمى أفسوس وهي طرسوس
الصفحه ٨٩ : وَإِنَّهُما لَبِإِمامٍ
مُبِينٍ (٧٩))
شرح الكلمات :
(وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ) : أي مدينة
الصفحه ٩٠ :
قال تعالى : (وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ) أي مدينة سدوم وأهلها سكانها من اللوطيين ، وقوله
الصفحه ٢٨٢ : الأعداء وقرىء فأتبع سببا بقطع الهمزة وقرأ
أهل المدينة فاتّبع سببا بهمزة وصل وتشديد التاء.
(٣) قرأ
الصفحه ٤٥٨ : (٥) يوم القيامة ،
__________________
(١) هذه الآية نزلت
بالمدينة النبوية فقد روى البخاري عن ابن عباس
الصفحه ٥٥٣ : وقارب المدينة النبوية نزل
ليلا وارتحل ، ولما كان الرجال يرحلون النساء على الهوادج وجدوا هودج عائشة رضى
الصفحه ٣٨ : مانع أن ينزل القرآن بمكة
ويظهر تأويله بالمدينة ، ولا مانع أن تكون الآية مدنية والسورة مكية ، فلهذا ما
الصفحه ٨٧ : مدينة
لوط عليهالسلام قال تعالى (فَلَمَّا جاءَ آلَ
لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ) أي انتهوا إليهم ودخلوا عليهم
الصفحه ٨٨ : ءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (٦٧) قالَ إِنَّ هؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا تَفْضَحُونِ
(٦٨) وَاتَّقُوا
الصفحه ٩٢ : :
(أَصْحابُ الْحِجْرِ) : هم قوم صالح ومنازلهم بين المدينة النبوية والشام.
(وَآتَيْناهُمْ
آياتِنا) : أي في
الصفحه ٩٣ : السورة مكيّة والجهاد فرض في المدينة فالآية منسوخة بمثل قوله
تعالى : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ