الصفحه ٢٩١ : . وقوله تعالى : (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ (١) مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٦٥٣ : إِلى
مُوسى أَنِ اضْرِبْ) أي اضرب بعصاك البحر فضرب امتثالا لأمر ربه فانفلق البحر
فرقتين كل فرقة (٣) منه
الصفحه ١٠٥ : الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ) وهو كل ماء غمر كثير عذبا كان أو ملحا وتسخيره تيسير الغوص
فيه وجرى السفن عليه
الصفحه ٣٦٥ :
(وَلَقَدْ أَوْحَيْنا
إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
الصفحه ١٠٤ :
سَخَّرَ (١) الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً
طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها
الصفحه ١٠٦ : ، وقوله (وَبِالنَّجْمِ) أي وبالنجوم (١) (هُمْ يَهْتَدُونَ) فركاب البحر لا يعرفون وجهة سيرهم في الليل إلا
الصفحه ٢٧٠ : أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ
حُقُباً (٦٠) فَلَمَّا بَلَغا مَجْمَعَ بَيْنِهِما نَسِيا
الصفحه ٢٧٣ :
ومشى حتى انتهى
إلى البحر وانجاب له البحر فكان كالسرب فيه أي النفق فأجابه موسى بما قص تعالى : (قالَ
الصفحه ٢١٤ : فضلناهم بالنطق والعقل والعلم واعتدال الخلق (وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ) على ما سخرنا لهم من
الصفحه ٢٣٠ : أعطينا موسى بن عمران نبي بني إسرائيل تسع آيات
وهي : اليد ، والعصا والدم (٢) ، وانفلاق البحر ، والطمس على
الصفحه ٢٨٩ : كانَ
الْبَحْرُ مِداداً لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
كَلِماتُ رَبِّي وَلَوْ
الصفحه ٢٩٠ : منها أبدا.
(لَوْ كانَ الْبَحْرُ) : أي ماؤه مدادا.
(قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ
كَلِماتُ رَبِّي) : أي قبل
الصفحه ٦٢٢ :
وَجاهِدْهُمْ
بِهِ جِهاداً كَبِيراً (٥٢) وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هذا عَذْبٌ
فُراتٌ
الصفحه ٥٧ : ، ودار البوار هي جهنم
يصلونها أي يحترقون بحرها ولهيبها (وَبِئْسَ الْقَرارُ) أي المقر الذي أحلوا قومهم فيه
الصفحه ٥٨ : الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ
لِتَجْرِيَ فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ