الصفحه ٢٧٩ : فِي الْبَحْرِ) يؤجرون سفينتهم بما يحصل لهم بعض القوت (فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها) (٢) لا لأغرق أهلها
الصفحه ٢٧٨ :
(أَمَّا السَّفِينَةُ
فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها
الصفحه ٦٥١ : الكنز
يطلق على المدفون تحت الأرض وإن كان شرعا هو الكنز ما لم تؤد زكاته سواء كان تحت
الأرض أو فوقها
الصفحه ٢٥٨ : ما شاء الله لا قوّة إلا بالله ، وروى مسلم أنّ : لا
حول ولا قوة إلا بالله كنز من كنوز الجنة وورد
الصفحه ٣٩٧ : كنز أو جنة يأكل منها ، لم لا يأتينا بآية كما أرسل بها الأولون ، وهكذا.
قال قتادة قال أهل مكة للنبي
الصفحه ٥٩٨ : (٧) أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ
كَنْزٌ أَوْ تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ إِنْ
الصفحه ٥٩٩ :
كَنْزٌ) : أي من السماء فينفق منه ولا يحتاج معه إلى الضرب في
الأسواق.
(جَنَّةٌ يَأْكُلُ
مِنْها) : بستان
الصفحه ٦٠٠ : مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيراً أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ
تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها
الصفحه ٦٠٢ : صلىاللهعليهوسلم ، إذ قالوا لو لا أنزل إليه ملك ، أو يلقى إليه كنز وتكون
له جنة يأكل منها فقال تعالى : لرسوله
الصفحه ٢٧٢ : العبد الصالح
لأتعلم عنه. قوله تعالى : (فَلَمَّا بَلَغا
مَجْمَعَ بَيْنِهِما) أي بين البحرين وهما بحر
الصفحه ٢٧١ : .
(مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ) : أي حيث التقى البحران بحر فارس وبحر الروم.
(حُقُباً) : الحقب الزمن وهو ثمانون
الصفحه ٣٦٦ : بِعِبادِي) قوله (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً) (١) أي اجعل لهم طريقا في وسط البحر ، وذلك
الصفحه ٢١٣ : الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ
الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ) يخبرهم تعالى بأن ربهم الحق الذي
الصفحه ٢٧٥ :
بعد رضا موسى
بمطلب خضر انطلقا يسيران في الأرض (١) فوصلا ميناء من المواني البحرية ، فركبا سفينة كان
الصفحه ٢١٢ :
(رَبُّكُمُ الَّذِي
يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كانَ