الصفحه ٢٤٢ : : الخبر ذو الشأن والأهمية.
(٢) الجملة بيانية أي
: مبينة للقصص.
(٣) (مِنْ)
ابتدائية ، أي آلهة ناشئة من
الصفحه ٢٥٤ : بالكفر وإنما الخطاب للتهديد والوعيد لمن
اختار الكفر على الإيمان بدليل الجملة التعليلية : (إِنَّا
الصفحه ٢٥٦ :
..)
الجملة في محل نصب على الحال ، والثمر بضم الثاء والميم المال الكثير المختلف من
النقدين والأنعام والجنات
الصفحه ٣٠٩ : أَبَتِ
__________________
(١) هذه الجملة ذيّل
بها الكلام السابق فتمت به القصة وضمير (نَحْنُ)
للتأكيد
الصفحه ٣١١ : عَلِيًّا (٥٠))
__________________
(١) الجملة تعليلية
للنهي عن عبادة الشيطان واتباع وسوسته وما يدعو إليه
الصفحه ٣٢٠ : أبو الفرج ابن الجوزي ، والمهدوي وغيرهما «القرطبي».
(٢) الجملة مستأنفة ،
واسم الإشارة فيها للتنويه
الصفحه ٣٢٨ : المؤمنين المهتدين يزدادون
بها هداية لأنها تحمل لهم الهدى في كل جملة وكلمة منها وهم لإشراق نفوسهم بالإيمان
الصفحه ٣٧١ : التي أمر بها السامري
وقوله تعالى (فَكَذلِكَ أَلْقَى
السَّامِرِيُ) (١) هو من جملة قول بني إسرائيل لموسى
الصفحه ٣٧٨ : (١١٢))
__________________
(١) (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَقُولُونَ)
: جملة معترضة قول الأولين : (إِنْ
الصفحه ٣٨٢ : قال له : (وَقُلْ
رَبِّ زِدْنِي عِلْماً)
صلىاللهعليهوسلم
وفي هذه الجملة الأخيرة إشارة إلى أن حرصه في
الصفحه ٣٨٥ : نبيا وقربه وليا (فَتابَ (٦) عَلَيْهِ
وَهَدى) وهداه للعمل بطاعته ليكون من جملة أصفيائه وصالح عباده
الصفحه ٣٩٢ :
__________________
(١) (لَوْ لا)
: أداة تحضيض وجملة : (أَوَلَمْ
تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى)
حالية أي
الصفحه ٣٩٥ : ،
__________________
(١) لفظ الناس : عام
وإن أريد به أهل مكة بدليل السياق في الآيات بعد.
(٢) الجملة حالية أي
: اقترب للناس
الصفحه ٤١٠ : هداية الله تعالى.
(٤) (كُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ)
: هذه جملة مستأنفة استئنافا بيانيا جوابا لمن سمع
الصفحه ٤١٤ : السامع كل مذهب. وجملة : (لَوْ يَعْلَمُ ..)
الخ مستأنفة استئنافا بيانيا.
(٣) (حِينَ)
اسم زمان منصرف