الصفحه ٦٨ : رسله وعده ، وقدّم الوعد للاهتمام به.
(٢) جملة تعليلية
للنهي عن حسبان خلف وعده تعالى.
(٣) الآية نصّ
الصفحه ٧٣ : .
(٥) (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا)
الخ .. هذه الجملة إبطال لاستهزاء المشركين بالرسول صلىاللهعليهوسلم
على طريقة التمثيل
الصفحه ٨٠ : تكون من جملة الساجدين من
الملائكة؟ فأظهر اللعين سبب امتناعه وهو حسده لآدم واستكباره ، فقال (لَمْ أَكُنْ
الصفحه ٨٨ : : وقضينا ذلك الأمر فأوحينا إليه
بما قضينا ، وجملة : (أَنَّ
دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ).
مفسرة
الصفحه ١٠٠ : تحمل أكثر مما تطيق فقد ضرب عمر حمالا وقال
: تحمل على بعيرك ما لا يطيق. وكان لأبي الدرداء جمل يقال له
الصفحه ١١٢ : تَتَوَفَّاهُمُ (٣) الْمَلائِكَةُ
ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ) بالشرك والمعاصي ومن جملة المعاصي ترك الهجرة والبقاء بين
الصفحه ١١٧ : ترك الشرك ولا
إلزامهم بالشرع وانما عليه أن يبلغهم أمر الله تعالى ونهيه لا غير .. فلذا كان في
الجملة
الصفحه ١٢٣ : الجملة
التعليلية وهي (فَإِنَّ
رَبَّكُمْ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ)
فهو لا يعاجل بالعقوبة.
(٥) أي : من أي جسم
الصفحه ١٥٢ : .
__________________
(١) هذه الجملة ذكرت
علّة لتحريم نقض العهد فهي تحمل وعيدا شديدا وتهديدا كبيرا لمن ينقض العهد.
(٢) يقال
الصفحه ١٥٤ : (٤) وشراب ورضا ، هذا في
__________________
(١) هذه الجملة دلت
على المبالغة في النهي اتخاذ الأيمان دخلا
الصفحه ١٦٧ : إِبْراهِيمَ)
؛ هذه الجملة مستأنفة استئنافا ابتدائيا لغرض التنويه بدين الإسلام الذي هو دين
ابراهيم من قبل
الصفحه ١٦٨ :
السّلام ، ومن باب
إبطال الباطل وإزاحة ستار الشبه وتنقية الحق لدعوة الحق والدين الحق ذكر تعالى
جملة
الصفحه ١٩٣ : »
للجنس ليشمل سائر العهود.
(٢) الجملة تعليلية
علل بها الأمر بالوفاء بالعهود ، وحذف متعلق مسئولا لظهوره
الصفحه ٢١٦ : القرب.
(٥) هذه الجملة جزاء
لجملة : (لَقَدْ
كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ)
إذ تقدير الكلام لو ركنت إليهم
الصفحه ٢٣٢ : ء الدنيا جملة واحدة.
(٢) (تَنْزِيلاً)
: مصدر مؤكد لنزوله نجما بعد نجم وهو معنى مفرّقا آية بعد آية وسورة