الصفحه ٢٦٦ : الضلال كافة من شيطان وكاهن ومنجم وطبعيّ وملحد إذ الجميع مخلوق مربوب والله
خالق كل شيء ومليكه وربّه
الصفحه ٣٤٢ : إلا الله دعوة كافة الرسل.
٣ ـ إثبات صفة
الكلام لله تعالى.
٤ ـ مشروعية
التبرك بما جعله الله تعالى
الصفحه ٣٦١ : صنعوا)
وصنعوا : صلتها ، وكيد : الخبر. وقرىء بنصب كيد على أنّ ما كافة. وكيد معمول
لصنعوا.
الصفحه ٣٧٧ : ) أي ما لبثتم إلا
__________________
(١) الكاف من كذلك في
محل نصب لأنها بمعنى مثل : نعت لمصدر محذوف
الصفحه ٤٤٢ : :
١ ـ وحدة الدين
وكون الإسلام هو دين البشرية كافة لأنه قائم على أساس توحيد الله تعالى في عبادته
التي شرعها
الصفحه ٤٤٩ : النعيم المقيم.
٢ ـ في القرآن
الكريم البلغة الكافية لمن آمن به وعمل بما فيه بتحقيق ما يصبو إليه من سعادة
الصفحه ٤٨٥ : .
__________________
(١) النداء لأهل مكة
خاصة وللبشريّة عامة إذ هو صلىاللهعليهوسلم
رسول الله إلى الناس كافة والنذير : المخوف
الصفحه ٥٠١ : كافة.
(مِنْ حَرَجٍ) : أي من ضيق وتكليف لا يطاق.
(مِلَّةَ أَبِيكُمْ) : أي الزموا ملة أبيكم إبراهيم
الصفحه ٦٤٣ :
هداية الآيات
من
هداية الآيات :
١ ـ قبح جريمة
القتل عند كافة الناس مؤمنهم وكافرهم وهو أمر فطري
الصفحه ٦٧١ : .
__________________
(١) الطلع : وعاء
كنصل السيف بباطنه شماريخ القنو ويسمى هذا الطلع بالكم بكسر الكاف ويقال له :
الطلع لأنه يطلع
الصفحه ٦٨١ : : (الَّذِينَ
يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ.)
(٣) كسفا بكسر الكاف
وسكون السين قراءة عامة القرّاء ما
الصفحه ٦٨٨ : ءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ).
(٣) التوكل : تفويض
المرء أمره إلى من يكفيه مهمه وما دام لا كافي إلا الله وجب إذا
الصفحه ٥ : أي مرئية لكم إذ الجملة نعت.
الصفحه ٦ : فمن جملة آياتها ما قص الله تعالى على رسوله. وقوله : (وَالَّذِي (٢) أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٧ :
(٢) هذا التفسير مروي عن علي رضي الله عنه.
(٣) الضلال : التلف
والضياع ، والجملة : بيان لخيبة المشركين في