الصفحه ٢٢٨ : مَسْحُوراً (١٠١) قالَ لَقَدْ عَلِمْتَ ما أَنْزَلَ
__________________
(١) جملة : (وَجَعَلَ لَهُمْ
أَجَلاً
الصفحه ٣٠٧ : : عيسى ابن الله لأنّه كان
بكلمة التكوين.
(٣) جملة : (هذا صِراطٌ
مُسْتَقِيمٌ)
تذييل وفذلكة لما سبق من
الصفحه ٣٨١ :
__________________
(١) هذه الجملة
معطوفة على جملة : كذلك نقص عليك من أنباء ما قد سبق إذ الغرض واحد وهو التنويه
بشأن القرآن
الصفحه ٤٠٥ : وبراهينه.
__________________
(١) هذه الجملة مقررة
لما أنكره تعالى على المشركين من اتخاذهم آلهة من الأرض
الصفحه ٥٣٣ :
وجملة : (إن هذه لأساطير الأولين جملة مستأنفة استئنافا بيانيا جوابا لمن قال :
كيف رد الأولون والآخرون على
الصفحه ٥٣٧ : : إذا أردت بهم عقوبة فأخرجني عنهم
وأبعدني عنهم. وفي الآية تهديد عظيم للمشركين.
(٢) الجملة تحمل
وعيدا
الصفحه ٥٦٠ : تأكيد
للخبر السابق وقوله تعالى : (أُولئِكَ مُبَرَّؤُنَ
مِمَّا
__________________
(١) هذه الجملة
الصفحه ٥٧٣ : فصارت كأنور ما تكون فكذلك براهين الله تعالى
واضحة وهي : برهان بعد برهان. والجملة مستأنفة أي : هذا
الصفحه ٥٧٩ :
وزال عن شرف السناء
فالسّنا الأول : الرفعة والثاني : ضوء
البرق ، وجملة : (يَكادُ
سَنا بَرْقِهِ
الصفحه ٥٨٤ :
الذي أنيط به فسوف يلقى جزاءه وافيا عند ربه وقوله تعالى : (وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا) هذه الجملة
الصفحه ٦٦٠ : رحمهالله
تعالى وجملة (وَهُمْ
فِيها يَخْتَصِمُونَ)
حالية ، وجملة تالله الخ مقول القول.
(٣) (إِذْ)
ظرفية
الصفحه ٦٧٦ : .. فأجابهم لوط
__________________
(١) في الجملة إقسام
دلّت عليه اللام ولا شك أنهم يحلفون بآلهتهم الباطلة
الصفحه ٤٨ : لا كافي إلا الله.
٤ ـ وجوب الصبر
على الأذى في سبيل الله وانتظار الفرج بأخذ الظالمين.
٥ ـ عاقبة
الصفحه ٩٦ : . فحذف المفعول لدلالة لفظ النذير عليه أو لكون الكاف في قوله (كَما أَنْزَلْنا)
زائدة ويصحّ التقدير هكذا
الصفحه ٢٠٤ : والمواعظ كداود ، وأنت يا محمد بمغفرته
لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ، وبإرسالك إلى الناس كافة إلى غير ذلك من