الصفحه ٦١٢ : إلى طريق الفوز والنجاح وناصرا لك على كل
أعدائك.
(جُمْلَةً واحِدَةً) : أي كما نزلت التوراة والإنجيل
الصفحه ٦١٣ : مفرقا لا جملة واحدة وهو
أنهم كلما جاءوا بمثل أو عرض شبهة ينزل القرآن الكريم بإبطال دعواهم وتفنيد كذبهم
الصفحه ١٠ : فأتى به في الجملة الأولى وأعاده في الثانية
تأكيدا له ومن أتى به مرّة واحدة لحصول المقصود به لأنّ كل
الصفحه ١٩٥ : حفص : (سَيِّئُهُ)
، والسيئة ضد الحسنة.
(٢) الإشارة إلى ما
تقدم ، والجملة مذيّل بها الكلام تنبيها على
الصفحه ٣٤٣ : فِيها مَآرِبُ) (٣) أي حاجات
__________________
(١) الجملة معطوفة
على الجمل قبلها ، وهي استفهامية أي
الصفحه ٤٩٩ : .
(٤) الجملة مستأنفة
استئنافا ابتدائيا ، والإخبار بجملة يصطفي بدل : نصطفي لإفادة الاختصاص أي : هنا
الاصطفاء خاص
الصفحه ٥٠٧ : سويا ولله الحمد والمنة
__________________
(١) هذه الجملة
معطوفة على جملة : (قَدْ
أَفْلَحَ)
فهي من
الصفحه ٦٠٠ : ).
__________________
(١) الاستفهام للتعجب
، وجملة : (يَأْكُلُ
الطَّعامَ)
جملة حالية ، وقولهم : (لِهذَا
الرَّسُولِ)
من باب المجاراة
الصفحه ٦٦٦ : إنهماكهم في الدنيا
__________________
(١) جملة مستأنفة
استئناف انتقال لعرض الأحداث التاريخية تسلية
الصفحه ٦٧٥ : )
__________________
(١) الاستفهام للحض
على التقوى وهو متضمن الإنكار والتوبيخ.
(٢) جملة : (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ)
تعليلية
الصفحه ٨٧ : قضى الله وحكم بإهلاكها في جملة
من يهلك لأنها كافرة مثلهم. إلى هنا انتهى الحديث مع إبراهيم وانتقلوا الى
الصفحه ١٣٩ : عبد فقد عبد بالباطل ، والجملة تحمل توبيخا كبيرا
للمشركين.
(٢) (الْأَمْثالَ)
: جمع مثل بفتحتين بمعنى
الصفحه ١٦٤ : الجملة بيان
لمضمون جملة : (فَكُلُوا
مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ حَلالاً طَيِّباً)
لتمييز الطيّب من الخبيث
الصفحه ١٩١ : ءَ سَبِيلاً) (٤) أي ومن جملة ما حكم به ووصى أن لا تقربوا أيها المؤمنون
الزنا مجرد قرب منه قبل فعله ، لأن الزنا
الصفحه ١٩٧ : بِحَمْدِهِ) كما أخبر أنه ما من شيء من المخلوقات إلا ويسبح بحمده
__________________
(١) الجملة متفرعة عن