الصفحه ١٤٥ : سكون وراحة ، (وَجَعَلَ لَكُمْ (٢) مِنْ
جُلُودِ الْأَنْعامِ) الإبل والبقر والغنم (بُيُوتاً) أي خياما
الصفحه ١٧٣ : :
اول مسجد بني في الأرض ، ويليه المسجد الأقصى والزمن بينهما أربعون سنة ، والمسجد
النبوي بني بعدهما بقرون
الصفحه ٢٢٣ : الإتيان بقرآن كالقرآن الكريم.
٥ ـ لما سبق في
علم الله من شقاوة الناس تجد أكثرهم لا يؤمنون.
(وَقالُوا
الصفحه ٢٧٢ : بدعوى
التوكل ثمّ هم يسألون الناس ، وشاهد هذا آية البقرة إذ نزلت في أناس من اليمن
كانوا يحجون ولا يتزودون
الصفحه ٣٦٩ : ذا جثة
(لَهُ خُوارٌ) : الخوار صوت البقر
(فَنَسِيَ) : أي موسى ربه هنا وذهب يطلبه.
(أَلَّا
الصفحه ٣٨٧ : مِنَ
الْخاسِرِينَ)
من سورة الأعراف وأخبر تعالى عنها في سورة البقرة في قوله تعالى : (فَتَلَقَّى آدَمُ
الصفحه ٤٦٨ : التشريق.
(بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ) : أي الإبل والبقر والغنم إذ لا يصح الهدى إلا منها.
(الْبائِسَ
الصفحه ٤٦٩ : ما رزقهم من بهيمة الأنعام عند نحر الإبل وذبح البقر
والغنم بأن يقول الناحر أو الذابح بسم الله والله
الصفحه ٤٧٤ : خافت من الله تعالى أن تكون قصّرت في طاعته.
(وَالْبُدْنَ) : جمع بدنة وهي ما يساق للحرم من إبل وبقر
الصفحه ٥٠٩ : .
(فِي الْأَنْعامِ
لَعِبْرَةً) : الأنعام الإبل والبقر والغنم والعبرة فيها تحصل لمن تأمل
خلقها ومنافعها
الصفحه ٥٧٨ : وبراهينه على ألوهيته شيئا آخر وهو : سوق السحاب وتكوين المطر وإنزاله ،
وإزجاء السحاب ، سوقه يقال : البقرة
الصفحه ٥٩٠ : : قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها
الناس ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهنّ كأسنمة البخت
الصفحه ٢٩٣ :
شرح الكلمات :
(كهيعص) (١) : هذه من الحروف المقطعة تكتب كهيعص وتقرأ كاف ، هاء يا
عين صاد. ومذهب
الصفحه ٥٥٤ : الكاف
قراءة الجمهور ومعناه : أشد الشيء ومعظمه ، وقرىء كبره بضم الكاف.
(٢) كلام مستأنف مسوق
لتوبيخ
الصفحه ٦٤٧ : لِمِيقاتِ يَوْمٍ
مَعْلُومٍ) أي لموعد معلوم وهو ضحى يوم العيد عندهم واستحثوا الناس
على الحضور من كافة أنحا