الصفحه ٣٥٤ : قوم نوح وهود وصالح وقد كانوا يعبدون الأوثان.
وعرف موسى أن
اللعين يريد صرفه عن الحقيقة فقال له ما
الصفحه ٣٩٧ :
(وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ
إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ
الصفحه ٣٩٨ :
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا قَبْلَكَ) (١) يا رسولنا (إِلَّا رِجالاً
نُوحِي إِلَيْهِمْ) ما نريد
الصفحه ٤٠٣ : نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا
فَاعْبُدُونِ (٢٥))
الصفحه ٤٠٦ :
وقوله تعالى : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ (١) رَسُولٍ
إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا
الصفحه ٤٨٢ : كَذَّبَتْ
قَبْلَهُمْ) أي قبل مكذّبيك من قريش والعرب واليهود (قَوْمُ نُوحٍ وَعادٌ) قوم هود (وَثَمُودُ) قوم
الصفحه ٤٨٧ : : (وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ
فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ ..) الخ ذكر تعالى تسلية ثانية وهي أنه
الصفحه ٦١٤ :
اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ
تَدْمِيراً (٣٦) وَقَوْمَ نُوحٍ
الصفحه ٣٧٥ : المنافق إذ هو
من عبّاد البقر وأظهر الإسلام في بني إسرائيل ، ولما اتيحت له الفرصة عاد إلى
عبادة البقر فصنع
الصفحه ٤٧٦ : اللهِ) أي الإبل والبقر مما يهدى إلى الحرم جعلنا ذلكم من شعائر
ديننا ومظاهر عبادتنا ، (لَكُمْ فِيها
الصفحه ٤٧٢ :
الْأَنْعامُ) أي الإبل والبقر والغنم أحل الله تعالى لكم أكلها
والانتفاع بها وقوله تعالى : (إِلَّا
الصفحه ٦٢٧ : مجثم
خلفة : هذه تذهب وتلك تأتي. والعين :
جمع عيناء وأعين : واسعات العيون والمراد بقر الوحش
الصفحه ٦٦٨ :
شرح الكلمات :
(أَمَدَّكُمْ) : أي أعطاكم منعما عليكم.
(بِأَنْعامٍ) : هي الإبل والبقر والغنم
الصفحه ٩٤ : أنه قال : هي السبع
الطوال : البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام والأعراف والأنفال والتوبة
معا
الصفحه ٩٩ : وهي
الموجبة لعبادته تعالى وترك عبادة ما سواه. فالأنعام وهي الإبل والبقر والغنم
خلقها الله تعالى لبني