الصفحه ٥٩٩ : الجملة ردّ
على من زعم من المشركين أنّ محمدا يتلقى القرآن من أهل الكتاب وذكر السرّ دون
الجهر لأنّ من علم
الصفحه ٦٠٦ : الجملة
تذييلية الغرض منها التسلية للرسول صلىاللهعليهوسلم
والمؤمنين من أجل ما يلاقون من عناد المشركين
الصفحه ٦١٠ : : الجار والمجرور ، والجملة تتضمن إبطال أي ملك لأحد
سوى الرحمن عزوجل
إذ هو الملك الحق والمالك الحق
الصفحه ٦١١ : كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
جُمْلَةً واحِدَةً كَذلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤادَكَ
الصفحه ٦١٧ : قبول
أو يتفكرون فيما تقول فيعقلونه.
(٥) الجملة مستأنفة
استئنافا بيانيا لأنها في جواب سؤال لأنّ ما
الصفحه ٦٢٣ : (١) جهدك. بعد هذه الجملة الاعتراضية من الكلام الإلهي قال
تعالى مواصلا ذكر مظاهر ربوبيته تعالى على خلقه
الصفحه ٦٣٧ : ، والجملة تحمل التهديد والوعيد
الشديد.
الصفحه ٦٣٨ : إذ دخلوا في دين الله بعد الفتح أفواجا.
(٣) الجملة تعليلية
تضمنت التذكير بعزّة الله تعالى ورحمته
الصفحه ٦٤٩ : الله للاستعانة والتبرّك لا للقسم وهذا أولى بالمقام من الحلف
على شيء لا يملكه المرء ، وتكون جملة
الصفحه ٦٥١ : يضيره بمعنى ضرّه يضره سواء.
(٢) الجملة تعليلية
لنفيهم الضرر عليهم.
(٣) لفظ الطمع يطلق
ويراد به الظنّ
الصفحه ٦٦٧ : الرَّحِيمُ (١٤٠))
__________________
(١) في الجمل الثلاثة
تبنون وتتخذون ولعلكم تخلدون توبيخ لهم على هذا
الصفحه ٦٧٧ : بالفعلة
الشنعاء كانت في جملة الغابرين (٢) أي المتروكين بعد خروج لوط من البلاد لتهلك مع الهالكين قال
تعالى
الصفحه ٦٧٩ : . وجملة (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ)
تعليلية لأمره إيّاهم بالتقوى وفي (لَكُمْ)
إشارة إلى أن رسالته
الصفحه ٦٨٧ : .
(٢) الجملة معطوفة
على التي قبلها وهي ؛ (فَلا
تَدْعُ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ)
إذ نهاه عن الشرك وأمره أن ينذر