الصفحه ٢٨٤ :
حَقًّا) وصدقا ، (لَهُمْ دَرَجاتٌ
عِنْدَ رَبِّهِمْ) أي منازل عالية متفاوتة العلو والارتفاع في الجنة ، ولهم
الصفحه ١١٤ : ) (٦) : أي ذل وهوان (عِنْدَ اللهِ) يوم يلقونه (وَعَذابٌ شَدِيدٌ) قاس لا يطاق (بِما كانُوا
يَمْكُرُونَ) : أي
الصفحه ١٥٢ :
هداية الآيات :
١ ـ القرآن الكريم
هو مصدر نذارة الرسول صلىاللهعليهوسلم وبشارته بما حواه من الوعد
الصفحه ٢٥٥ : هو معذرة لنا عند الله تعالى من جهة ومن جهة
أخرى (لَعَلَّهُمْ
يَتَّقُونَ) فيتوبوا ويتركوا هذا الاعتدا
الصفحه ٤٣٤ : وَالْأَنْصارِ) أي أدامها (التوبة) وقبلها وقوله (الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ
الْعُسْرَةِ) (٢) أي عند خروجه
الصفحه ٤٨٠ : ء ،
ويذيقكموه عذابا أليما دائما وأنتم صاغرون.
__________________
(١) البيات : اسم
مصدر ليلا كالسلام للتسليم
الصفحه ٥١٣ : قبلهم من الخزي والعذاب.
٣ ـ وعد الله
تعالى ثابت لأوليائه بإنجائهم من الهلاك عند إهلاكه الظلمة المشركين
الصفحه ٦٠٥ : والمعاصي. وقوله تعالى (وَأَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ) (٦) أي ووجدا زوجها عند الباب جالسا في حال هروبه
الصفحه ١٠٢ : والسنة النبوية.
٥ ـ بيان بطلان
مذهب القدرية «نفاة القدر».
(وَلا تَسُبُّوا
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ
الصفحه ٣٤٣ : للإمارة) في الصحيح والطاعنون : المنافقون ،
واستدل بهذه الآية على كفر من طعن في الدين ، ووجوب قتله وهو مذهب
الصفحه ١٥ : العلم يرى أنه لا يحكم
عليه بشيء ويترك لله تعالى ويقال له : ينتقم الله منك.
(٥) مذهب مالك حلية
ميتة
الصفحه ٣١٠ : صلىاللهعليهوسلم
، وهم بنو هاشم ، وهو مذهب مالك ، وزاد الشافعي وأحمد : بني المطلب لأن بني هاشم
وبني المطلب شيء واحد
الصفحه ٥٤١ : الجدل : الذي هو شدّة الفتل ، وقالوا في الصقر أجدل : لشدته في
الطيران.
(٢) فيه الرد على
بطلان مذهب
الصفحه ٥٥٧ : واختلف هل تبقى لذريته بعد موته أو هي له ما دام حيا فإذا
مات عادت لمن أعمره إياها مذهبان مشهوران وفي
الصفحه ٦٢١ : ، ومنه الحصّة :
القطعة من الشيء ، فالمعنى إذا بانت حصة الحق من حصة الباطل.
(٢) ذهبت في التفسير
مذهب